هؤﻻء
عادل قاسم
كضحكةِ النهر..
حين يُغَني..
كصباحٍ تَدَلَت مِنهُ..
عناقيدُ الضياء..
يداهُ تمطران ...
بالنجومِ واﻷعراس...
صديقي الذي......
ﻻأجِدهُ أبدا
......................
حين يُغَني..
كصباحٍ تَدَلَت مِنهُ..
عناقيدُ الضياء..
يداهُ تمطران ...
بالنجومِ واﻷعراس...
صديقي الذي......
ﻻأجِدهُ أبدا
......................
نَصْلُ سيفٍ ...
من رَمادٍ خؤون..
يَنْبحُ ﻻهِثا..
بسعادةٍ ولؤم....
مُتَجَهِمٌ مثل َكلبٍ أبْلَقْ
ذلك الذي ﻻ يشبههُ أَحَدْ
من رَمادٍ خؤون..
يَنْبحُ ﻻهِثا..
بسعادةٍ ولؤم....
مُتَجَهِمٌ مثل َكلبٍ أبْلَقْ
ذلك الذي ﻻ يشبههُ أَحَدْ
........................
ليسَ له أَنفٌ أوعيونْ
له أُذُنان فقط...
ومائة لسانْ..
يَطلِقُ النارَ...
على سِربِ اليَمامات..
متبختراً خلف....
أُسةِ الطاغية
.....................
له أُذُنان فقط...
ومائة لسانْ..
يَطلِقُ النارَ...
على سِربِ اليَمامات..
متبختراً خلف....
أُسةِ الطاغية
.....................
أَملَسٌ يُقَبلُ .....
قدَميكَ كعاهرة
ينامُ على كتفكَ....
كقطةٍ وديعة...
تقاسمهُ رَغيفكَ...
المُحلى بالعافية....
َيلدَغكَ ويُشيعك...
حتى حافة الندمَْ
قدَميكَ كعاهرة
ينامُ على كتفكَ....
كقطةٍ وديعة...
تقاسمهُ رَغيفكَ...
المُحلى بالعافية....
َيلدَغكَ ويُشيعك...
حتى حافة الندمَْ
ْ
ْ
ً
ْ
ً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق