وكلما خلوت الى نفسي
هالني ما ال اليه بنيانها
لما أراه فيها من انكسار
...فها هنا....رغبات مكبوتة
الاقتراب منها ممنوع
وها هنا احلام منسية
احلام...
تناجي تلك الرغبات
ليلا علها
تخفف من آلام
كبتها
وهاهنا...خيبات...
كانت يوما آمالا ..
اتوكأ عليها
بعصا الحلم..
فتنشر نورا
يطرد برد الوحدة
....وها هنا قبر....
لمليك.....
وهب القلب...
خضارا
يوم كان راعيه
وفي تلك الردهة قبور
لمارون...
ماتوا يوم انهارت اقنعتهم
بزلزال الحقيقة
خربشاتي
نجوى محمد
سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق