متسّكعٌ في براءة طفلة
كلما يرتاد نادي الحزن الليلي
يبدأ ليلتهُ بكأس الكبرياء
يعقبهُ كأسٌ من الشوق المعتق
يجدها هي كـ عادتها في وضع
الشغف الدائم له
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بقبلاتهِ التي لم تلامس رحيقَ شفتيها يوماً
و كلمات الغزل الخادشة لبرائتها الملائكية
تنسى حُزنها المتقلب كـ فصول السنة
وكـ اجواء مدينتها التي مارأت طيفهُ ابداً
وبأنوثتها الطفولية تعبثُ بشرقيتهِ حد النشوه
الى ان تصل بهِ الى اللاوعي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وبعد سكرات عشقٍ تقودها مسامرات عتب العشاق
يتأرجحان على خيوط الفجر معاً
كالطيور الحائرة ،لاتعرف وجهتُها
يفترقان ،،،،،،
فيرجع نادماً الى بيتهِ
وعلى وسادتهِ المليئة بأغاني الشوق
يناااااااااااااااااااااااااااااام
ليصحو صباحاً لا يعرفها !!!!
يبدأ ليلتهُ بكأس الكبرياء
يعقبهُ كأسٌ من الشوق المعتق
يجدها هي كـ عادتها في وضع
الشغف الدائم له
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بقبلاتهِ التي لم تلامس رحيقَ شفتيها يوماً
و كلمات الغزل الخادشة لبرائتها الملائكية
تنسى حُزنها المتقلب كـ فصول السنة
وكـ اجواء مدينتها التي مارأت طيفهُ ابداً
وبأنوثتها الطفولية تعبثُ بشرقيتهِ حد النشوه
الى ان تصل بهِ الى اللاوعي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وبعد سكرات عشقٍ تقودها مسامرات عتب العشاق
يتأرجحان على خيوط الفجر معاً
كالطيور الحائرة ،لاتعرف وجهتُها
يفترقان ،،،،،،
فيرجع نادماً الى بيتهِ
وعلى وسادتهِ المليئة بأغاني الشوق
يناااااااااااااااااااااااااااااام
ليصحو صباحاً لا يعرفها !!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق