سـارتْ إلـيـكَ ضـمـائرٌ وقلـوبُ
فـتـزيـنـتْ بـالسائـريـنَ دروبُ
فـتـزيـنـتْ بـالسائـريـنَ دروبُ
أنـا قـد أتـوبُ عن المحبـةِ كلِهـا
إلا هـواكَ فـعـنـهُ لسـتُ أتــوبُ
إلا هـواكَ فـعـنـهُ لسـتُ أتــوبُ
يا قبـلةَ الاحـرارِ عفـوكَ خافقـي
من وَحْـيِ فيـضكَ يهتـدي وَيَـؤُبُ
من وَحْـيِ فيـضكَ يهتـدي وَيَـؤُبُ
فاعذرْ حروفي إن أتـتـكَ يتـيمـةٌ
ليزينَـها في البـوحِ مـنكَ هـبـوبُ
ُ
ليزينَـها في البـوحِ مـنكَ هـبـوبُ
ُ
فـي أربعينـكَ ذي البـلاد بأسرها
خـرجتْ لتستبقَ الـثـرى وتجـوبُ
خـرجتْ لتستبقَ الـثـرى وتجـوبُ
سعياً إليـكَ لـكـي تُـجـدّدَ بـيـعــةً
مهمـا استطـالت في البلادِ حـروبُ
مهمـا استطـالت في البلادِ حـروبُ
ولأنـتَ شمسٌ نـسـتـنـيرُ بنـورهـا
ابــداً ودومـــاً لا يـعيــكَ غــروبُ
ابــداً ودومـــاً لا يـعيــكَ غــروبُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق