الاثنين، 23 مارس 2015

لخطاط العراقي الصكار في ذمة الله/متابعات فنية / ادارة مؤسسة وحيفة فنون الثقافية / الشاعرة منى تي لاوي ....


الخطاط والشاعر العراقي محمد سعيد الصكار عن عمر يناهز الثمانين
تاركا ارثا من اﻷعمال الشعرية والفنية التي
جعلت منه أحد أهم فناني الخط العربي والزخرفة في العصر الحديث.
ولد الصكار عام 1934 في بلدة المقدادية شرق بغداد ونشأ في مدينة البصرة
وظلت البصرة ظاهرة في أعماله الشعرية والحروفية ابتداء من أول مجموعة شعرية صدرت له بعنوان أمطار في عام 1962 مرورا بمجموعة برتقالة في سورة الماء
عام 1968 وانتهاء بلوحاته الحروفية الكثيرة التي جعلت منه أحد أهم فناني الخط العربي الزخرفية في العصر الحديث
أقام في فرنسا عام 1978 حتى اختارها لتكون منفاه اﻻجباري.
تفرغ خﻻلها لعمله الفني في مرسمه
في مسيرته الفنية والمهنية الطويلة.
مارس الصكار العمل الصحفي محررا وخطاطا ومصمما منذ عام 1955.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق