(( الرايةُ البيضاء ))
الحبُ سجاني
قيّدَ معصمي
آلمني
أنا عاشقٌ لسجاني
حدَ الهوس
سارقٌ
ما أجملَ سارقٌ لأيامي
الحاءُ والباءُ قنديلانِ
عتمةٌ في الفؤادِ أزاحا
أضناها رحيل ُ الهوى
في عالمٍ فاني
رايتي البيضاءْ أرفعها
وفوقها
قُبَلٌ أعددتها
لنهدينِ ثارا
وقدٍ أهيفٍ
و جيدٍ ما لهُ ثاني
دعْها
تُلامسُ خِصْبَ الأرضِ
فذاكَ نبعٌ ريقهُ جاري
إشتقتُ
كمْ إشتقتُ
لعُرسِ الشفاهِ
و تغريدِ أحلامي
فالجفا أدمى مقلتي
و بريقُ سيفهِ المسلولِ
للجورِ ظامي
تلكَ السنونُ أودعتها أملاً
و فرشتُ مخدعها
منْ الزهرِ و الآهِ
أشكالاً و ألوانِ
فما زالَ عرشُ القلبِ
منْ وجعٍ يئنُ
و يلمُّ شَتاتَ الحنينِ
منتظراً
منتشياً
فلُبِ الفؤادِ
ما زالَ في ترحالهِ خالي
قيّدَ معصمي
آلمني
أنا عاشقٌ لسجاني
حدَ الهوس
سارقٌ
ما أجملَ سارقٌ لأيامي
الحاءُ والباءُ قنديلانِ
عتمةٌ في الفؤادِ أزاحا
أضناها رحيل ُ الهوى
في عالمٍ فاني
رايتي البيضاءْ أرفعها
وفوقها
قُبَلٌ أعددتها
لنهدينِ ثارا
وقدٍ أهيفٍ
و جيدٍ ما لهُ ثاني
دعْها
تُلامسُ خِصْبَ الأرضِ
فذاكَ نبعٌ ريقهُ جاري
إشتقتُ
كمْ إشتقتُ
لعُرسِ الشفاهِ
و تغريدِ أحلامي
فالجفا أدمى مقلتي
و بريقُ سيفهِ المسلولِ
للجورِ ظامي
تلكَ السنونُ أودعتها أملاً
و فرشتُ مخدعها
منْ الزهرِ و الآهِ
أشكالاً و ألوانِ
فما زالَ عرشُ القلبِ
منْ وجعٍ يئنُ
و يلمُّ شَتاتَ الحنينِ
منتظراً
منتشياً
فلُبِ الفؤادِ
ما زالَ في ترحالهِ خالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق