.. شام ..
نَزاريةٌ أنا
نَزاريةُ الهوى في العشقِ ، في الشعرِ
في الثورةِ
ياشامُ ياطوقَ ياسمين معلقٌ بنافِذتي
نَزاريةُ الهوى في العشقِ ، في الشعرِ
في الثورةِ
ياشامُ ياطوقَ ياسمين معلقٌ بنافِذتي
عبيرُكِ عابقٌ في مُخيلتي
أهي نسائمُ ارضٍ ؟ أم جنةِ
صبايا حِسانٌ كأنهن بيضٌ مكنون
بكين ظلماً ، وتشرداً ، في غربة
أهي نسائمُ ارضٍ ؟ أم جنةِ
صبايا حِسانٌ كأنهن بيضٌ مكنون
بكين ظلماً ، وتشرداً ، في غربة
عراقيةٌ أنا أتيتُ ألوذُ بجُنحكِ واشتكي
ضمأٌ أطفئهُ من بردى سلسبيلٌ نبعهُ
كدجلتي
من أعالي قاسيون سرحت عينايَ
على فضائكَ الارحبِ
ضمأٌ أطفئهُ من بردى سلسبيلٌ نبعهُ
كدجلتي
من أعالي قاسيون سرحت عينايَ
على فضائكَ الارحبِ
كم قلت لا تتبرجي !!
فحُسنُكِ فتانٌ وعين حسودُكِ ، ظالمةِ
كم قلتُ يا اختُ تجنبني !!
شرَ ألذئابُ فقد أدمت أنيابها جسدي
وجسدُ كُلُّ أبي
فحُسنُكِ فتانٌ وعين حسودُكِ ، ظالمةِ
كم قلتُ يا اختُ تجنبني !!
شرَ ألذئابُ فقد أدمت أنيابها جسدي
وجسدُ كُلُّ أبي
لله دَرُكٍ ، ولكن ما أبقى اللئام على
ملامحُكِ
تعالي نشكو غدرَ أخوةٍ ، وأقاربِ
نستذكرُ دهراً كُنا به نزهو
بحضارةٍ ، وتألقِ
ملامحُكِ
تعالي نشكو غدرَ أخوةٍ ، وأقاربِ
نستذكرُ دهراً كُنا به نزهو
بحضارةٍ ، وتألقِ
بقلمي .. ظلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق