تَقاسيْمُ وَجدٍ
هَلِّلْ النّوتاتُ تَهفو
لأَصابِعِ العازِفِ الأَمهَرِ ،
صانعٌ لَحنَهُ بشَغَفٍ
مزْهُوٍّ بأَلَقِ الأَلَقِ ،
قِيثارَةُ الآلِهَةِ صادحَةٌ
بالنَّغَمِ الأَعذَبِ الأَوحَدِ ،
مِرنَانٌ ، هازِجٌ ، مُتَرَجِّعٌ
قَرارُهُ الوِجدانُ ،
حنايا الضُّلوعِ مُشرَعَةٌ
تضُجُّ صمتًا ساكنًا ،
والأنغامُ تتضافرُ هائمةً
بدفءِ المَوجِ تصطَخِبُ ،
تنْثَنِي ، تخشَعُ ، تزهَدُ
ترتَقي ، تَصعَدُ ...
تدورُ... وتدورُ ...
لِتضوعَ عطرًَا من أَثيرٍ .
لأَصابِعِ العازِفِ الأَمهَرِ ،
صانعٌ لَحنَهُ بشَغَفٍ
مزْهُوٍّ بأَلَقِ الأَلَقِ ،
قِيثارَةُ الآلِهَةِ صادحَةٌ
بالنَّغَمِ الأَعذَبِ الأَوحَدِ ،
مِرنَانٌ ، هازِجٌ ، مُتَرَجِّعٌ
قَرارُهُ الوِجدانُ ،
حنايا الضُّلوعِ مُشرَعَةٌ
تضُجُّ صمتًا ساكنًا ،
والأنغامُ تتضافرُ هائمةً
بدفءِ المَوجِ تصطَخِبُ ،
تنْثَنِي ، تخشَعُ ، تزهَدُ
ترتَقي ، تَصعَدُ ...
تدورُ... وتدورُ ...
لِتضوعَ عطرًَا من أَثيرٍ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق