...لها......
أصحو على شهدِ الرّضابِ وأسكَرُ
أنّى لثمتُكِ يستفيقُ العنبرُ
مِن أينَ أقوى كي أضمّكِ راعشاً
وشفيفُ جسمكِ مَخمَليٌّ ينفُرُ ؟
يا هذهِ الشفتانِ دُنيا من ظَما
ومَدائنٌ فيها يضجُّ تصحُّرُ
مَن قالَ أنّكِ فِتنةٌ غجريةٌ
فلأنتِ في غَنَجِ الأُنوثة أبهرُ ؟
ولأَنتِ أُفقٌ من بهاءٍ ساحرٍ
وسماءُ من ألَقٍ تشبُّ فَتمطرُ
أنا كُلّما نعَسَت عيونك أنتشي
وأتيهُ في خمرِ الدّلالِ وأخدَرُ
أصحو على شهدِ الرّضابِ وأسكَرُ
أنّى لثمتُكِ يستفيقُ العنبرُ
مِن أينَ أقوى كي أضمّكِ راعشاً
وشفيفُ جسمكِ مَخمَليٌّ ينفُرُ ؟
يا هذهِ الشفتانِ دُنيا من ظَما
ومَدائنٌ فيها يضجُّ تصحُّرُ
مَن قالَ أنّكِ فِتنةٌ غجريةٌ
فلأنتِ في غَنَجِ الأُنوثة أبهرُ ؟
ولأَنتِ أُفقٌ من بهاءٍ ساحرٍ
وسماءُ من ألَقٍ تشبُّ فَتمطرُ
أنا كُلّما نعَسَت عيونك أنتشي
وأتيهُ في خمرِ الدّلالِ وأخدَرُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق