لا للفراق
حبك ملأ قلبي وسكن روحي ايها الشاعر الذي نسج بكلماته وأبيات قصائده الساحرة صورة المحب الشامخ بإحساسه المرهف ومشاعره الرقيقة والتي باتت بداخلي تعلو كالأمواج في بحر قلبي الذي طالما عشق منك الحرف والكلمة ....
أنت بحياتي كالطير ترافقني بغربتي في حلي وترحالي فأينما أقف أراك ذلك الجبل الشامخ الصارخ بالصلابة والقوة فأنت قوي أمام ناظري بمدى حبك العظيم لي أيها البعيد عن عيوني والخالد بداخل قلبي أشتقت اليك ...؟
أكتب إليك حبيبي بمايختلج في صدرى ووجداني من الم ومشاعر محطمة يلفها الصمت والحنين
آه كيف أصور لك شعوري القاتل حينما أصارع جنون حبك والغيره حضنتني الأيام والسنين بفكر شارد ومستقبل طالما رأى الأمل والنور بملامحك التي رسمت لي صورة عالمي السعيد
آه ثم آه أشتاق لمخاطبتك أشتاق لمناجات روحك التي لم ارى مثلها بالوجود ... حبيبي أسألك لماذا أخترت الابتعاد والرحيل ؟
لقداختفى حبك والحنان وأصبحت مشاعري تشتعل كاللهيب من بعد فراقك حياتي بعدك يلفها اليأس والظلام مثلها كمثل صحراء قاحلة ماتت فيها كل ملامح الحياة والأمل لا لم اعد احتمل مشاعرك المتبلدة فقلبي يئن ويحترق يسألك الجواب ؟
جعلتني أرسم على الماء حلمي الذي تلاشى بلا أثر والمقعد الذي كان يحتظننا لم يعد له وجود اصبح مجرد حطام سأرحل عن عالمك وداعا فلم يعد لي بعالمك حياة أو أمل ......
أنت بحياتي كالطير ترافقني بغربتي في حلي وترحالي فأينما أقف أراك ذلك الجبل الشامخ الصارخ بالصلابة والقوة فأنت قوي أمام ناظري بمدى حبك العظيم لي أيها البعيد عن عيوني والخالد بداخل قلبي أشتقت اليك ...؟
أكتب إليك حبيبي بمايختلج في صدرى ووجداني من الم ومشاعر محطمة يلفها الصمت والحنين
آه كيف أصور لك شعوري القاتل حينما أصارع جنون حبك والغيره حضنتني الأيام والسنين بفكر شارد ومستقبل طالما رأى الأمل والنور بملامحك التي رسمت لي صورة عالمي السعيد
آه ثم آه أشتاق لمخاطبتك أشتاق لمناجات روحك التي لم ارى مثلها بالوجود ... حبيبي أسألك لماذا أخترت الابتعاد والرحيل ؟
لقداختفى حبك والحنان وأصبحت مشاعري تشتعل كاللهيب من بعد فراقك حياتي بعدك يلفها اليأس والظلام مثلها كمثل صحراء قاحلة ماتت فيها كل ملامح الحياة والأمل لا لم اعد احتمل مشاعرك المتبلدة فقلبي يئن ويحترق يسألك الجواب ؟
جعلتني أرسم على الماء حلمي الذي تلاشى بلا أثر والمقعد الذي كان يحتظننا لم يعد له وجود اصبح مجرد حطام سأرحل عن عالمك وداعا فلم يعد لي بعالمك حياة أو أمل ......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق