................................{ حكاياتُ ماقبلَ الولادةِ صفر..}.................
حكاية اولى .. :..
فضاء
.......و..
..........دخان
.............وحِراب
ثم...
إحْيَ
بلا زمان
فبينَ النَّصرِ
و...............الهزيمةِ
إنسان...
..........................ـ تعقيبٌ أوّل..:..
..............................................أضاعَ الصمتُ نظّارتَه مرَّةً فصارَ يرى الكَلِمةَ
...................................................................................حبَّةَ رمل..
حكايةٌ ثانية..: ..
عشتار
تضيعُ .........في
شارعِ المَوكب
فالزّقورةُ
ماعادت تصلحُ
لممارسةِ الحب..
.............................................................................../ هامش:
....................................................................................الكلمةُ أمَةٌ
....................................................................................تتبعُ نخّاسِها..
حكاية ثالثة..: ..
في معارجِ العالَم
العُلْوِي
كان السندبادُ
يبحثُ عن نفسِه
بعد أن غادرَها
في جُزُرِ العنقاء
............. ـ مُداخلة..: ..
...................الإنتظار...
....................وِحدَةُ الصُّوَر......في بؤرةِ الاندثار
...........................فانضَوِ
...........................تحتَ لواءِ الهجرةِ
.................................الى فَرْجِ
...................................المحَّارةِ المقدسة..
حكاية رابعة..: ..
يُقال
إنَّ الطوفانَ
لم يبتلعْ
جزرَ الغربةِ
الصفراء
............... ــ تعقيبُ على تعقيب ..:
..................عند النقطةِ صفرِ التّامةِ البياض..........حيث لاشيءَ
......................لاذكرى..
......................لانبضَ حلم......لا هلوساتِ رغبةِِ موؤودة
......................أُحبُّ...........أن أبتديءَ...
......................بلا إسم..
......................بلاوجه..
......................بلامدارات...
......................... محضُ فضاءِِ شاسعِ................................................................................... العُري
.....إلاّ
من رعشةِِ عذراء
تحتويني
وحيداً..
.....................................................................................وحيدا
دون أن ترسمَ
ظلالاً رمادية
لدهشتي البدائية
....................................................................أرنو
فلا يرتدُّ اليَّ
بصري
إلاّ......... بصورتي
ولاصدى
إلاّ........... لزقزقتي
فأزرع
فكرةَ كينونتي
كيما
........تنبتَ عالماً
وارفَ.............................................................................. السَّكينة..
...................................... ــ مداخلة اخرى..: ..
..........................................الخشوعُ همسُ عصافيرِ الأنوارِ الأزلية..
...............................................تضيقُ برحيقِها........أحداقُ الزهورِ
................................................المتوَّجَةِ.....بليلِِ دهريِّ الصولجان..
حكايةٌ يحذفُها الرقيبُ دائماً.. :..
أشتهي......
أن أخلعَ
أسمالَ رغبتي...
فالنهايةُ.......... مورقةُ
........الأحضان
........دانيةُ الشفاه
لأرتشفَ
سُلافةَ صحوِِ
لا........يستفيق
فوق أكتافِ
الخوف...
فلا أنطفيءُ
بين راحَتَي
الأسئلةِ الغبية...
............................... ــ هامشُ الهامش.. :
.......................................لم يعدْ هناك أمل
......................................للإتجاهاتِ المُتـَ
............................................................سا
....................................................................قِـ
...........................................................................طَ
......................................................................................ـةِ
.......................................الأجفان
.......................................في تقبيلِ الوردةِ
........................................................................................الأخيرة...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ........./ باسم عبد الكريم الفضلي ــ العراق
حكاية اولى .. :..
فضاء
.......و..
..........دخان
.............وحِراب
ثم...
إحْيَ
بلا زمان
فبينَ النَّصرِ
و...............الهزيمةِ
إنسان...
..........................ـ تعقيبٌ أوّل..:..
..............................................أضاعَ الصمتُ نظّارتَه مرَّةً فصارَ يرى الكَلِمةَ
...................................................................................حبَّةَ رمل..
حكايةٌ ثانية..: ..
عشتار
تضيعُ .........في
شارعِ المَوكب
فالزّقورةُ
ماعادت تصلحُ
لممارسةِ الحب..
.............................................................................../ هامش:
....................................................................................الكلمةُ أمَةٌ
....................................................................................تتبعُ نخّاسِها..
حكاية ثالثة..: ..
في معارجِ العالَم
العُلْوِي
كان السندبادُ
يبحثُ عن نفسِه
بعد أن غادرَها
في جُزُرِ العنقاء
............. ـ مُداخلة..: ..
...................الإنتظار...
....................وِحدَةُ الصُّوَر......في بؤرةِ الاندثار
...........................فانضَوِ
...........................تحتَ لواءِ الهجرةِ
.................................الى فَرْجِ
...................................المحَّارةِ المقدسة..
حكاية رابعة..: ..
يُقال
إنَّ الطوفانَ
لم يبتلعْ
جزرَ الغربةِ
الصفراء
............... ــ تعقيبُ على تعقيب ..:
..................عند النقطةِ صفرِ التّامةِ البياض..........حيث لاشيءَ
......................لاذكرى..
......................لانبضَ حلم......لا هلوساتِ رغبةِِ موؤودة
......................أُحبُّ...........أن أبتديءَ...
......................بلا إسم..
......................بلاوجه..
......................بلامدارات...
......................... محضُ فضاءِِ شاسعِ................................................................................... العُري
.....إلاّ
من رعشةِِ عذراء
تحتويني
وحيداً..
.....................................................................................وحيدا
دون أن ترسمَ
ظلالاً رمادية
لدهشتي البدائية
....................................................................أرنو
فلا يرتدُّ اليَّ
بصري
إلاّ......... بصورتي
ولاصدى
إلاّ........... لزقزقتي
فأزرع
فكرةَ كينونتي
كيما
........تنبتَ عالماً
وارفَ.............................................................................. السَّكينة..
...................................... ــ مداخلة اخرى..: ..
..........................................الخشوعُ همسُ عصافيرِ الأنوارِ الأزلية..
...............................................تضيقُ برحيقِها........أحداقُ الزهورِ
................................................المتوَّجَةِ.....بليلِِ دهريِّ الصولجان..
حكايةٌ يحذفُها الرقيبُ دائماً.. :..
أشتهي......
أن أخلعَ
أسمالَ رغبتي...
فالنهايةُ.......... مورقةُ
........الأحضان
........دانيةُ الشفاه
لأرتشفَ
سُلافةَ صحوِِ
لا........يستفيق
فوق أكتافِ
الخوف...
فلا أنطفيءُ
بين راحَتَي
الأسئلةِ الغبية...
............................... ــ هامشُ الهامش.. :
.......................................لم يعدْ هناك أمل
......................................للإتجاهاتِ المُتـَ
............................................................سا
....................................................................قِـ
...........................................................................طَ
......................................................................................ـةِ
.......................................الأجفان
.......................................في تقبيلِ الوردةِ
........................................................................................الأخيرة...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ........./ باسم عبد الكريم الفضلي ــ العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق