لماذا يصفونَ الرّيحَ بأنّها
هوجاء ...رعناء؟
ألأنّها سافرة ً
كإمرأةٍ بلا غطاء؟
تعرّي كلَّ الخبايا
تنشرُ في عيوننا
آلاف المرايا
فنرى في ذاكرتنا
ألفَ إنتماءٍ و إنتماء
ثمَّ ترحلُ مُخَلِّفةً في أذهاننا
ناموسَ اللا إحتواء
لماذا يوصدونَ أبوابهم في وجهها
و الغناء
يقرعُ جماجمنا
فيوقظُ فيها خواطرَ ...و أشياء؟
لماذا لم نعدْ نبحثُ
عن أجوبةٍ لأسئلةٍ متخمةٍ
لحدِّ الإختناق؟
أهيَ دندنةُ الريحِ فينا
ما زالت تصهلُ في بالنا أبجديّةً
تبدأُ بالألف و تنتهي بالياء؟
أم أنَّ صورة حلمٍ
ما زالت تُراودنا
عن قصّةِ بطلٍ
نسمّيه وطناً
تبعثرَ حتى وصل حدودَ السّماء؟
و هنا تاهت كل إتجاهات الغباء
و بقي صدى يطاردُ حكايا طفولة
شبابٍ و ربّما كهولةٍ
هوجاء َ هوجاء
هوجاء ...رعناء؟
ألأنّها سافرة ً
كإمرأةٍ بلا غطاء؟
تعرّي كلَّ الخبايا
تنشرُ في عيوننا
آلاف المرايا
فنرى في ذاكرتنا
ألفَ إنتماءٍ و إنتماء
ثمَّ ترحلُ مُخَلِّفةً في أذهاننا
ناموسَ اللا إحتواء
لماذا يوصدونَ أبوابهم في وجهها
و الغناء
يقرعُ جماجمنا
فيوقظُ فيها خواطرَ ...و أشياء؟
لماذا لم نعدْ نبحثُ
عن أجوبةٍ لأسئلةٍ متخمةٍ
لحدِّ الإختناق؟
أهيَ دندنةُ الريحِ فينا
ما زالت تصهلُ في بالنا أبجديّةً
تبدأُ بالألف و تنتهي بالياء؟
أم أنَّ صورة حلمٍ
ما زالت تُراودنا
عن قصّةِ بطلٍ
نسمّيه وطناً
تبعثرَ حتى وصل حدودَ السّماء؟
و هنا تاهت كل إتجاهات الغباء
و بقي صدى يطاردُ حكايا طفولة
شبابٍ و ربّما كهولةٍ
هوجاء َ هوجاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق