و تسألني ابنتي
عن حدود مدينتي
فاُجيبها بابتسامتي
على شفا موجتي
هناك عند تلك الصخرةِ
سيّجتُ إنسانيتي
بجبال ِ محبّتي
و على ستائر غيمتي
نصبتُ فرحتي
مكلّلةً بنورِ الأملِ
بعودةِ الضحكةِ
على وجوهِ الطّفولةِ
هناكَ على ساحلي
زرعتُ شقائقَ البطولةِ
وعند أوّلَ رصاصةِ
حقدٍ
سقطت كلَّ الأقنعةَ
و لاح في أُفقي
تلالُ عزٍّ من سوريّتي
فقلتُ للتاريخِ حكايتي
أيقونة نصرٍ و عزيمةِ
و تكون ُ مدينتي
عقيدتي و هويّتي
عن حدود مدينتي
فاُجيبها بابتسامتي
على شفا موجتي
هناك عند تلك الصخرةِ
سيّجتُ إنسانيتي
بجبال ِ محبّتي
و على ستائر غيمتي
نصبتُ فرحتي
مكلّلةً بنورِ الأملِ
بعودةِ الضحكةِ
على وجوهِ الطّفولةِ
هناكَ على ساحلي
زرعتُ شقائقَ البطولةِ
وعند أوّلَ رصاصةِ
حقدٍ
سقطت كلَّ الأقنعةَ
و لاح في أُفقي
تلالُ عزٍّ من سوريّتي
فقلتُ للتاريخِ حكايتي
أيقونة نصرٍ و عزيمةِ
و تكون ُ مدينتي
عقيدتي و هويّتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق