( نص مفتوح )
.................{ شظايا الرقيمِ المنتظر / همهماتٌ بلا رتوش }.......................
أَنـــ ...
كينونةُ الخلجاتِ تعتلجُ في مخيّلةِ الصُّخرِ المؤبدِ الوجود
في ........................................................... أوهامِ المطر ...
... هيهاتِ
أن تشرقَ الآمالُ على
قيعانِ الأفولِ المتلأليءِ الحنين
فأنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــينُ الوردةِ
ضحكاتُ أمل
مدوّيةٌ ملءَ فضــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءاتِ
البساتينِ المأسورة ..
........................... على حين غِرَّة
من دوّامةِ السّوادِ المُطبِقِ على أنفاسِ الإرتقابِ الدهري
تنفَّسَ
وميضُ براري الفراشاتِ بلا وازعٍ من
.......................... ترانيمِ السَّحَرِ الندي
فإنســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــابَت
.... أنغامُ العالمِ العلوي
.... بلا حواجزِ رماد
............./ الشفةُ تلجمُ إبتسامتَها مخافةَ أن يستقظَ عصفورُ الرغبة
.... فالشواهدُ الممحيّةُ القبور
.... ظمأى
.... لظلٍّ اخضر
.... يختالُ
.... بعُنفوانِ الخَلق
هـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــادئةً
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاحرةً
تطفيءُ
نــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــداءاتِ
الأكفِّ البيضاءِ الرحيق ........( لكنَّهُ وحشي ..!! )
وقد غفتْ
....... بين أناملِ القدرِ الموهوم
خرافةُ لقاءاتِ المحبين
....................ــ غربةُ الصراط .. صراطُ الرغبة ــ
فلتمُتِ الصحوة
فلا معنىً هناك للحمامةِ المحنّطة
في يدِ العناد ...
...... / صمتُكِ صرخةٌ مبدَّدة .. لعُمرٍ توزَّعتهُ حرابُ الحدودِ العمياء.( ..؟؟ )
ــ من يُفشي لشرانقِ النشوةِ سِرَّ لوعةِ جزُرِ الطفولةِ الأبدية ..؟؟ ( لا ــ )
ولتهتَز
خصورُ الإيقاعاتِ المدارية
في عينِ ما هو آت
فقدِ أُرتُهِنَ
بجنونِ الدهشةِ
ألتتشظّى
في ليــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلِ النقاء
واللمسةُ النازعةُ أصدافَ المعنى صِفر
تجازفُ
بعزفِ لحنِ البعثِ الأول لبراءةٍ
تزقزِقُ
بلا خوف
من خيوطِ الخفقةِ الذهبية ...
....... / على شواطيءِ الأمنيةِ الملعونةِ تبتسمُ أحداقُ الاشرعةِ أحلامَاً مفازاتية
هنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاك
تأرجُ براكينُ الذكريات
شهقةَ خطيئةِ بُرعُمةِ العشق
فتتسارعَ
مناغاةُ الوترِ للوتر / الإستهلالُ خلاسيّ
فضرباتُ طبولِ من هو آت
تحجبُ ( نزيفُ المكابرة .. مقطوعُ الصدى )
وجهَ الكونِ المسكون
بألوانِ الأحضانِ الرقراقة ..
................ هدووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووء
لقد بدأت
أبواقُ الصمتِ المقدس
بتشكيلِ
صورة الحبيبِ المُغَيَّب
خلفَ سُتُرِ الصَّخبِ السماوي
فهل من
لــ...... / قمقمُ أساطير
.........قـ........../ افلاك دوّارة في أفواهِ الكهوف
.....................ـا / أنتَ ..!!؟؟
...............................ء / جنائنُ القُبلةِ معلَّقة .. على جدارِ الريح
وراء
هذا
الزمان ..؟؟؟
......................................................................................ـتِ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هامش :
ــ الرقيم : اقصد به الرقيم السومري
ــ متن النص محصور بين كلمة ( انتِ ) المجزأة بين ( انــ ..) في البداية و ( ــتِ ) في النهاية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
.................{ شظايا الرقيمِ المنتظر / همهماتٌ بلا رتوش }.......................
أَنـــ ...
كينونةُ الخلجاتِ تعتلجُ في مخيّلةِ الصُّخرِ المؤبدِ الوجود
في ........................................................... أوهامِ المطر ...
... هيهاتِ
أن تشرقَ الآمالُ على
قيعانِ الأفولِ المتلأليءِ الحنين
فأنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــينُ الوردةِ
ضحكاتُ أمل
مدوّيةٌ ملءَ فضــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءاتِ
البساتينِ المأسورة ..
........................... على حين غِرَّة
من دوّامةِ السّوادِ المُطبِقِ على أنفاسِ الإرتقابِ الدهري
تنفَّسَ
وميضُ براري الفراشاتِ بلا وازعٍ من
.......................... ترانيمِ السَّحَرِ الندي
فإنســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــابَت
.... أنغامُ العالمِ العلوي
.... بلا حواجزِ رماد
............./ الشفةُ تلجمُ إبتسامتَها مخافةَ أن يستقظَ عصفورُ الرغبة
.... فالشواهدُ الممحيّةُ القبور
.... ظمأى
.... لظلٍّ اخضر
.... يختالُ
.... بعُنفوانِ الخَلق
هـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــادئةً
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاحرةً
تطفيءُ
نــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــداءاتِ
الأكفِّ البيضاءِ الرحيق ........( لكنَّهُ وحشي ..!! )
وقد غفتْ
....... بين أناملِ القدرِ الموهوم
خرافةُ لقاءاتِ المحبين
....................ــ غربةُ الصراط .. صراطُ الرغبة ــ
فلتمُتِ الصحوة
فلا معنىً هناك للحمامةِ المحنّطة
في يدِ العناد ...
...... / صمتُكِ صرخةٌ مبدَّدة .. لعُمرٍ توزَّعتهُ حرابُ الحدودِ العمياء.( ..؟؟ )
ــ من يُفشي لشرانقِ النشوةِ سِرَّ لوعةِ جزُرِ الطفولةِ الأبدية ..؟؟ ( لا ــ )
ولتهتَز
خصورُ الإيقاعاتِ المدارية
في عينِ ما هو آت
فقدِ أُرتُهِنَ
بجنونِ الدهشةِ
ألتتشظّى
في ليــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلِ النقاء
واللمسةُ النازعةُ أصدافَ المعنى صِفر
تجازفُ
بعزفِ لحنِ البعثِ الأول لبراءةٍ
تزقزِقُ
بلا خوف
من خيوطِ الخفقةِ الذهبية ...
....... / على شواطيءِ الأمنيةِ الملعونةِ تبتسمُ أحداقُ الاشرعةِ أحلامَاً مفازاتية
هنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاك
تأرجُ براكينُ الذكريات
شهقةَ خطيئةِ بُرعُمةِ العشق
فتتسارعَ
مناغاةُ الوترِ للوتر / الإستهلالُ خلاسيّ
فضرباتُ طبولِ من هو آت
تحجبُ ( نزيفُ المكابرة .. مقطوعُ الصدى )
وجهَ الكونِ المسكون
بألوانِ الأحضانِ الرقراقة ..
................ هدووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووء
لقد بدأت
أبواقُ الصمتِ المقدس
بتشكيلِ
صورة الحبيبِ المُغَيَّب
خلفَ سُتُرِ الصَّخبِ السماوي
فهل من
لــ...... / قمقمُ أساطير
.........قـ........../ افلاك دوّارة في أفواهِ الكهوف
.....................ـا / أنتَ ..!!؟؟
...............................ء / جنائنُ القُبلةِ معلَّقة .. على جدارِ الريح
وراء
هذا
الزمان ..؟؟؟
......................................................................................ـتِ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هامش :
ــ الرقيم : اقصد به الرقيم السومري
ــ متن النص محصور بين كلمة ( انتِ ) المجزأة بين ( انــ ..) في البداية و ( ــتِ ) في النهاية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق