سيدي الحسين...
عادل قاسم
أَتَيتُك سائراً رُغمَ إكتهالي
أُغذ السيرَ في ظُلَم ِ اللَّيالِ
فماعَرفَ المَسير َ إليك َ شوقًا
سِوى من كانَ من صُلْبٍ مُوالِ
ِ
سِوى مَنْ أدركَ الدُنيا زواﻻً
ومابَلغَ الخُلودَ منَ الزَوالِ
فتى عافَ الُدنا طَراً وأَحيا
شعائرَ من تَمَسَك َ بالجَﻻلِ
ِ
ايابنَ الله ما غاليتُ كُفْراًٍ
وَجدِّكَ لمْ أكنْ يَوماً مُغالِ
لَقدْ أأحْيَيَتَ دِينَ الله جُوداً
بنِفسِكَ واﻷحبةَ و العِيالِ
فَدَيتُكَ مُذْ وردتْك نَهرَ صَبْرٍ
وأمي أَرضَعَتْنيهِ الوِصالِ
ِ
ً
ِ
ِ
ً
ً
ِ
ٍ
َ
ٍ
ً
ِ
ً
عادل قاسم
أَتَيتُك سائراً رُغمَ إكتهالي
أُغذ السيرَ في ظُلَم ِ اللَّيالِ
فماعَرفَ المَسير َ إليك َ شوقًا
سِوى من كانَ من صُلْبٍ مُوالِ
ِ
سِوى مَنْ أدركَ الدُنيا زواﻻً
ومابَلغَ الخُلودَ منَ الزَوالِ
فتى عافَ الُدنا طَراً وأَحيا
شعائرَ من تَمَسَك َ بالجَﻻلِ
ِ
ايابنَ الله ما غاليتُ كُفْراًٍ
وَجدِّكَ لمْ أكنْ يَوماً مُغالِ
لَقدْ أأحْيَيَتَ دِينَ الله جُوداً
بنِفسِكَ واﻷحبةَ و العِيالِ
فَدَيتُكَ مُذْ وردتْك نَهرَ صَبْرٍ
وأمي أَرضَعَتْنيهِ الوِصالِ
ِ
ً
ِ
ِ
ً
ً
ِ
ٍ
َ
ٍ
ً
ِ
ً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق