الكلام أولاً ... والقصيدةُ فيما بعد
بقلم / هدلا القصار
ما معنى الشِّعرُ يُكتبُ
وَهُو لا يقبلُ الكذبَ ولا يصدِّقُ الحقيقةَََََََََََ ؟
كيف أطرقُ أبوابَ القصيدةِ !؟
وطبيبُ الشِّعرِ يَضَعُ قانوناً للكتابةِ
ويقول بالكذبِِ تتجمَّلُ الكلماتْ؟!
العاقلُ منا يفكِّرُ ويكتبُ
ليكسر صُورَ الحزنِِِِِ ِبالحقيقةِ
نفسي لا ترضى بمكانِها
ولا ترضى أن تكتبَ الشعرَ وحدَها
ماذا أفعل؟
هنا رمتني العواصفُ والسنونُ
ولم تعنيني الصداقةُ وحدَها
ولم تتركْني للتفكيرِ وحدي
إذَن سأسلك الطريقَ التي أريدُ
وأُطلقُ الكلماتِ تَحكُمُ بين الخيالِِ والحقيقةِ
هناك جنسٌ يكادُ يُشبهني
فيه أنسجُ الحزنَ بكاءً
وهناك بكاءٌ ينسجُ الحزنَ بالحقيقةِ
هنا كلماتٌ لها أظافرٌ تدخلُ صمتَ الأفكارِ
وهناكَ بينَ الأرواحِِِِ والكلماتِ خطوةٌ تكمنُ فيها السعادةُ
لِتُرْعِدَ أصابعي القصيدةَُ وفي نفسي خوفٌ
كأن الحياةََ ليستْ سِوى حبلٍ يَشدُّنا لِلْوراءِ والأمام
سأسيطرُ على القصيدةِ
حتى لو وضعتِ السنونُ على رأسي قبعةََََََََََ َالشيبِ
من ديوان " نبتة برية"
بقلم / هدلا القصار
ما معنى الشِّعرُ يُكتبُ
وَهُو لا يقبلُ الكذبَ ولا يصدِّقُ الحقيقةَََََََََََ ؟
كيف أطرقُ أبوابَ القصيدةِ !؟
وطبيبُ الشِّعرِ يَضَعُ قانوناً للكتابةِ
ويقول بالكذبِِ تتجمَّلُ الكلماتْ؟!
العاقلُ منا يفكِّرُ ويكتبُ
ليكسر صُورَ الحزنِِِِِ ِبالحقيقةِ
نفسي لا ترضى بمكانِها
ولا ترضى أن تكتبَ الشعرَ وحدَها
ماذا أفعل؟
هنا رمتني العواصفُ والسنونُ
ولم تعنيني الصداقةُ وحدَها
ولم تتركْني للتفكيرِ وحدي
إذَن سأسلك الطريقَ التي أريدُ
وأُطلقُ الكلماتِ تَحكُمُ بين الخيالِِ والحقيقةِ
هناك جنسٌ يكادُ يُشبهني
فيه أنسجُ الحزنَ بكاءً
وهناك بكاءٌ ينسجُ الحزنَ بالحقيقةِ
هنا كلماتٌ لها أظافرٌ تدخلُ صمتَ الأفكارِ
وهناكَ بينَ الأرواحِِِِ والكلماتِ خطوةٌ تكمنُ فيها السعادةُ
لِتُرْعِدَ أصابعي القصيدةَُ وفي نفسي خوفٌ
كأن الحياةََ ليستْ سِوى حبلٍ يَشدُّنا لِلْوراءِ والأمام
سأسيطرُ على القصيدةِ
حتى لو وضعتِ السنونُ على رأسي قبعةََََََََََ َالشيبِ
من ديوان " نبتة برية"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق