أعطني يدك أبي
كما كنت تفعل و أنا طفلة
أنا الآن عينك الثالثة
رجلك الثالثة
لا تجلس في أقبية خريفك
تنتظر دروب المصير
الحياة شابة عجوز
تهبك كأسها الأول وهي تتغنج
ترفل في دلالها حين تنتبه لنظراتها العاشقة
لما يشتد بك الوله
تطمئن لسهام كحلها..
عندها فقط ثق انك علكتها
شهوة أضراسا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق