وعشقك الذي نامَ , في الحدقات ...
يخرجني الهيام , من عرفِ قبيلتي !
لاعلنَ اسمكِ , فوقَ خيامَ قومي ..
( الغارة الثانية)
تنثرينَ في ريحِ دروبي , مدناً من ورق !
كنت قد رممتها , طويلا, من ارق !
( الغارة الثالثة)
تداولتُ صبريَ , في صحرائكِ ,
وصمتكِ الطوييييييييييييييييييييييييييييييييل....
وبين عينيكِ , ذلك الحلم ..
( الغارة الرابعة)
ارسمي لي الانَ , انتِ ..
فلقد شاخت ملامحي من لعبة الانكسار !
مصلوبةً , هي الروحَ , يا انتِ ,
على مشانق الانتظار ..........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق