روحٌ... وجسَد
----------------------------
روحي شفيفةٌ كروحِ فراشة..
تسعى بجَسدِ مهرةٍ مرهَفة..
أرتشِفُ الرحيقَ مِن آماق البنفسج..
وأغتَرِفُ من منابِعِ الوجع
حنينا..
ليتأجّجَ لهيبُ الوجْدِ قصائِد..
غلبَتْ هالاتُها سُدوفَ الأُفْق..
حتى إسفارِ الفجْر..
مشاعري تتوارى تحْتَ العباءةِ البالية..
ماطابَتْ روحي لتلكَ الخطوطِ
المبَعثرة..
رُسِمتْ عليها حدودُ الأستعبادِ منذُ الأزل ..
شريطُ عمري الغافي
تمرّقَ شَعرُهُ..
واكتفى بشعيراتٍ ملوّنةٍ..
تُوهِمُ المارقينَ أنّها..
فراديس !
شذى العراق
----------------------------
روحي شفيفةٌ كروحِ فراشة..
تسعى بجَسدِ مهرةٍ مرهَفة..
أرتشِفُ الرحيقَ مِن آماق البنفسج..
وأغتَرِفُ من منابِعِ الوجع
حنينا..
ليتأجّجَ لهيبُ الوجْدِ قصائِد..
غلبَتْ هالاتُها سُدوفَ الأُفْق..
حتى إسفارِ الفجْر..
مشاعري تتوارى تحْتَ العباءةِ البالية..
ماطابَتْ روحي لتلكَ الخطوطِ
المبَعثرة..
رُسِمتْ عليها حدودُ الأستعبادِ منذُ الأزل ..
شريطُ عمري الغافي
تمرّقَ شَعرُهُ..
واكتفى بشعيراتٍ ملوّنةٍ..
تُوهِمُ المارقينَ أنّها..
فراديس !
شذى العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق