( نص مفتوح )
..........................{ إنعطِفْ ... إليكَ } ........................
صمتاً ...بقَصديةٍ عتيدة
فقد أومأتْ
... بلا قَصديةٍِ عتيدة
.. حصانةُ الإستسلام .. لقراغِ العِندِ المتصدِّع الضريح
................( رعشةُ الممكن ... مقيدَّةٌ بسلاسلَ سُوَرِيةِ الأَحكام )
صاتَ ..
........... ومضَوا
قالوا
.......... ومالهُ إسم .. ولن يُعرَفَ له أثر ..
وقال
............ ولا يجبُ أن يَسألَ عن معناهمو ..
قيا / .. أطيافاً .. وجلودَ ثعابين موشومةَ الحدود
ذرعانُ الأسئلةِ تزفررُ شفاهَها ..
مِن / بياضٌ معفَّرٌ بالطهارة
.............. خلا إنفلاتَ هاجسٍ بريءٍ يتشظّى في مهابةِ العُزلةِ
المرجومة ..بلاابالية
.................................................................. الى
/ ذات الجدار الثرثار
إنَّ ../ باردةٌ .. بــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاردة
1ــ صِفرُ المعاني
سوف
........................................ لمّا كان
في عينِ الإصرار على خطوة
لاأمليةِ الإنزياح للـ ................................./ أينكَ .. ؟؟
وجوهٌ ناصعةُ الأحصان
ناضجةُ الأفياء
والدفءُ ... مركومُ الوعد ..
............... 3 ـــ ترقُّبُ الصِّفر .. بدايةٌ لانهائيةُ الإنتظار
ثم .. صِرْفُ نشارةِ أفكار ... تواقعُ الحرافة .... لتولدَ
حقيقتُـــــــــــــــــــــــــــــــهم
........ (القِدِّيسون .. اولُ من يطلبُ الرحمةَ لأنقسهِم ..)
.. 2 ــ آسةُ القممِ الثلجيةِ الحنايا
......... ســــ .. ـتضوعُ الأسماءَ .. في ليالي الوحدة المقدَّرةِ بنزوة
........ مستفَزَّةَ الذاكرة
فقِيامةُ الأفكار ..... لن تكونَ في حضرةِ الأحاسيسِ العذراء
فلمَن تكون الإثابة .. ؟؟
وحينما كانتِ البداية
.......................... كان الخوف
وحينما كانتِ التوقُّعات
..................... ... صار الشكُّ
..................................
مشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارفَ النهاية
والبحثُ عن ظِلِّ يقين
سفسطةٌ دائريةُ الهروبِ الى
.......................................................... تقاطعاتِ
الطُّرُقِ المقطوعةِ الأقدام
........... ( هو + حلم = لقاءاً في حضنِ جنونِه )
فـــــــــ ....؟؟؟
..........................{ إنعطِفْ ... إليكَ } ........................
صمتاً ...بقَصديةٍ عتيدة
فقد أومأتْ
... بلا قَصديةٍِ عتيدة
.. حصانةُ الإستسلام .. لقراغِ العِندِ المتصدِّع الضريح
................( رعشةُ الممكن ... مقيدَّةٌ بسلاسلَ سُوَرِيةِ الأَحكام )
صاتَ ..
........... ومضَوا
قالوا
.......... ومالهُ إسم .. ولن يُعرَفَ له أثر ..
وقال
............ ولا يجبُ أن يَسألَ عن معناهمو ..
قيا / .. أطيافاً .. وجلودَ ثعابين موشومةَ الحدود
ذرعانُ الأسئلةِ تزفررُ شفاهَها ..
مِن / بياضٌ معفَّرٌ بالطهارة
.............. خلا إنفلاتَ هاجسٍ بريءٍ يتشظّى في مهابةِ العُزلةِ
المرجومة ..بلاابالية
.................................................................. الى
/ ذات الجدار الثرثار
إنَّ ../ باردةٌ .. بــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاردة
1ــ صِفرُ المعاني
سوف
........................................ لمّا كان
في عينِ الإصرار على خطوة
لاأمليةِ الإنزياح للـ ................................./ أينكَ .. ؟؟
وجوهٌ ناصعةُ الأحصان
ناضجةُ الأفياء
والدفءُ ... مركومُ الوعد ..
............... 3 ـــ ترقُّبُ الصِّفر .. بدايةٌ لانهائيةُ الإنتظار
ثم .. صِرْفُ نشارةِ أفكار ... تواقعُ الحرافة .... لتولدَ
حقيقتُـــــــــــــــــــــــــــــــهم
........ (القِدِّيسون .. اولُ من يطلبُ الرحمةَ لأنقسهِم ..)
.. 2 ــ آسةُ القممِ الثلجيةِ الحنايا
......... ســــ .. ـتضوعُ الأسماءَ .. في ليالي الوحدة المقدَّرةِ بنزوة
........ مستفَزَّةَ الذاكرة
فقِيامةُ الأفكار ..... لن تكونَ في حضرةِ الأحاسيسِ العذراء
فلمَن تكون الإثابة .. ؟؟
وحينما كانتِ البداية
.......................... كان الخوف
وحينما كانتِ التوقُّعات
..................... ... صار الشكُّ
..................................
مشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارفَ النهاية
والبحثُ عن ظِلِّ يقين
سفسطةٌ دائريةُ الهروبِ الى
.......................................................... تقاطعاتِ
الطُّرُقِ المقطوعةِ الأقدام
........... ( هو + حلم = لقاءاً في حضنِ جنونِه )
فـــــــــ ....؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق