للنصر موعد
حُلمي يبكي هارباً
من مدمعي يذرف ألما
يبحث عن فضاء وطن
من أرض الانبعاث
قالت لي الحسناء
بان سماء تشرينا أوله دافئ
هناك نجوم و سحاب
ترافق عيون الآباء
و في معْصَمها مشاعل بلادنا
أوقدتها عيون الأمل
و بنادق الإرادة
رصاصات الحرائر
فصولها الثانية قادمة
كم تشرين نريد ؟؟
و نحن أمة تعشق الجديد
تَترك المَجيد
و تنسى الوليد
يا ليتنا اكتفينا
بشمسِ تموز
يَقيننا بازهار آذار وَلاَدةْ
كل لحظة سيولد مهند
يخرجنا من كدماتِ الموت
يَنتزع عنا ثوب الضياع
في مرافئ الفينيق
و على أرصفة الوحدة
نحن الوعد و لنا النصر
من مدمعي يذرف ألما
يبحث عن فضاء وطن
من أرض الانبعاث
قالت لي الحسناء
بان سماء تشرينا أوله دافئ
هناك نجوم و سحاب
ترافق عيون الآباء
و في معْصَمها مشاعل بلادنا
أوقدتها عيون الأمل
و بنادق الإرادة
رصاصات الحرائر
فصولها الثانية قادمة
كم تشرين نريد ؟؟
و نحن أمة تعشق الجديد
تَترك المَجيد
و تنسى الوليد
يا ليتنا اكتفينا
بشمسِ تموز
يَقيننا بازهار آذار وَلاَدةْ
كل لحظة سيولد مهند
يخرجنا من كدماتِ الموت
يَنتزع عنا ثوب الضياع
في مرافئ الفينيق
و على أرصفة الوحدة
نحن الوعد و لنا النصر
بقلمي. خلود منذر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق