( نص حر / تشكيلي بصري
.......................{ الوقائعُ السِّريةُ للَونِ الوردة }...................
أراكِ...
النقطة (صفر ) تتّسعُ لتحيطَ بي... من كلِّ جانب
لاأثرَ للآخرين
.............................................................. لي
.......................{ الوقائعُ السِّريةُ للَونِ الوردة }...................
أراكِ...
النقطة (صفر ) تتّسعُ لتحيطَ بي... من كلِّ جانب
لاأثرَ للآخرين
.............................................................. لي
.......................................... فراغٌ لانهائي أبيضُ الأنفاس
يحترقُ الظلام
................ منذُ الأزلِ تعرَّشَ الخفقات..
........................................................... الى الأبد.....
.........................................................../ لاأعرف الأشياء
..... ـ ؟ ـ
تمَّحي الصور
لايعودُ للأصواتِ
..... من بصمات
............................................ ــ النقطةُ صفر..تتحّكمُ بيَ الآن
................................................... تماماً ..بإستبدادٍ وحشي
..................................................... رقيقٍ ... عذبِ الأحضان ــ
..........
..............
أمدُّ بصري.......
...... يضيعُ في شفافيةِ المعاني ألتحاصرني
.............................................................. / أين أنا..ـ.؟؟ ـ
أينَ......
؟؟؟........................ أنـ
.................................................... ـا ...؟؟؟؟
................................................................. وملكوتكِ...
تبدأُ بدايتي
........... بلا زعانف.................. أو إنتساب
إلاّ
....................................................... الى نبعِ الحياةِ الثَّر
.......................................................................... فيكِ
لاأعرفُ سوى أنني موجودٌ
................................... أخيراً
............................................................... بلا قيدِ وجود...
...................................................................... / أتحدّد
( تُراني صداكِ...؟؟ )
مذ عرفتُني في مرآةِ همساتِكِ
......... نسيتُ أنني
.......................................................................... مَرمٍ
في هذالعالم
................................................. أتعفّنُ في خرافةِ الزمن
.............................. (تُرِاكِ حدودُ كَوني..؟؟)
حينَ مرَّ.... صِدفةً
................................................. صدفة...
ظِلُّكِ على هيكلي الخاوي
ما خلا
أساطيرَ النهاياتِ الحتمية
....................................... شرعتُ بحياتي...
........................................................... دونَ ضفافٍ أو..............................جُزُر
عدا............. إرتعاشةَ
................................................... إبتسامتِكِ الخضراء
محضُ ...........................................................صِدفة.....
أنسحبُ
بعيداً
عنكِ
حينَ تداهمُني حقيقتي السرابية ...............................................................( لاأين )
فقد لوَّنتِ مهدي
.......... وأوَلَ حرفٍ تعثَّرت بهِ
...................................... شفتاي
حينَ تلَّتْنِيَ العيونُ الباااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااردة
..................................... الى هذا المدار الحلزوني......
نسمةّ روابٍ
متدثّرة
..... بجلالِ العزلةِ العذراء
تغمرُ مسالكَ الدبيبِ البِكرِ
.................................................................. إليَّ
فتضحكَ زهورُهُ الحجرية........
وينداحَ كرنفالُ
النـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــور...
... ( أتكوَّن...)......
محضُ صِدفة....
.........صِـ
.........................ــد
...........................................فــ
......................................................................ـة
............................................................ / تكوَّنتُ
وعرفتُني
لأولِ
مرّة
............................................................. لآخرِ مرّة
ولن
أنساني
أبـَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــداً ...
يحترقُ الظلام
................ منذُ الأزلِ تعرَّشَ الخفقات..
........................................................... الى الأبد.....
.........................................................../ لاأعرف الأشياء
..... ـ ؟ ـ
تمَّحي الصور
لايعودُ للأصواتِ
..... من بصمات
............................................ ــ النقطةُ صفر..تتحّكمُ بيَ الآن
................................................... تماماً ..بإستبدادٍ وحشي
..................................................... رقيقٍ ... عذبِ الأحضان ــ
..........
..............
أمدُّ بصري.......
...... يضيعُ في شفافيةِ المعاني ألتحاصرني
.............................................................. / أين أنا..ـ.؟؟ ـ
أينَ......
؟؟؟........................ أنـ
.................................................... ـا ...؟؟؟؟
................................................................. وملكوتكِ...
تبدأُ بدايتي
........... بلا زعانف.................. أو إنتساب
إلاّ
....................................................... الى نبعِ الحياةِ الثَّر
.......................................................................... فيكِ
لاأعرفُ سوى أنني موجودٌ
................................... أخيراً
............................................................... بلا قيدِ وجود...
...................................................................... / أتحدّد
( تُراني صداكِ...؟؟ )
مذ عرفتُني في مرآةِ همساتِكِ
......... نسيتُ أنني
.......................................................................... مَرمٍ
في هذالعالم
................................................. أتعفّنُ في خرافةِ الزمن
.............................. (تُرِاكِ حدودُ كَوني..؟؟)
حينَ مرَّ.... صِدفةً
................................................. صدفة...
ظِلُّكِ على هيكلي الخاوي
ما خلا
أساطيرَ النهاياتِ الحتمية
....................................... شرعتُ بحياتي...
........................................................... دونَ ضفافٍ أو..............................جُزُر
عدا............. إرتعاشةَ
................................................... إبتسامتِكِ الخضراء
محضُ ...........................................................صِدفة.....
أنسحبُ
بعيداً
عنكِ
حينَ تداهمُني حقيقتي السرابية ...............................................................( لاأين )
فقد لوَّنتِ مهدي
.......... وأوَلَ حرفٍ تعثَّرت بهِ
...................................... شفتاي
حينَ تلَّتْنِيَ العيونُ الباااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااردة
..................................... الى هذا المدار الحلزوني......
نسمةّ روابٍ
متدثّرة
..... بجلالِ العزلةِ العذراء
تغمرُ مسالكَ الدبيبِ البِكرِ
.................................................................. إليَّ
فتضحكَ زهورُهُ الحجرية........
وينداحَ كرنفالُ
النـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــور...
... ( أتكوَّن...)......
محضُ صِدفة....
.........صِـ
.........................ــد
...........................................فــ
......................................................................ـة
............................................................ / تكوَّنتُ
وعرفتُني
لأولِ
مرّة
............................................................. لآخرِ مرّة
ولن
أنساني
أبـَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــداً ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــ / باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق