الشاعر
الشاعر الذي دكته
تخت في مقهى مسلم ."
يروي
تفاصيل الحياة اليومية
بعد ان يرحل مع الدخان المتصاعد من سيجارة رخيصة ترافقه باستمرار .
يرسم بريشة أفكاره
لوحة عن الزمن الماضي الجميل
..ازقة الناصرية
..الوجوه المفعمة بالحب
العصافير الأليفة
تحط على أسلاك الكهرباء دون خوف
تقطع بأصواتها الهادئة
خيط الصمت المتدلي على الارصفة
النخيل الكثيف
في (بستان زامل ..حجي عبود )""
تحول الى حطب يدفأ البيوت المتداعية
حين يداهمها البرد
يرسم على سقوفها
خيطا من دخان
الشاعر يغمض عينيه بخجل
كي يطارد الأمنيات
يبحث عن احلامه الهاربة
جيوبه فارغة
الا من نقاء روحه .
الحروف التي يجيد التعامل معها
تاخذه في رحلة
للتنزه في عالم القصيدة
" مقهى مسلم ..مكان يلتقي فيه أدباء الناصرية
"" بستان حجّي عبود وبستان زامل
تحولا الى حي سكني
الشاعر الذي دكته
تخت في مقهى مسلم ."
يروي
تفاصيل الحياة اليومية
بعد ان يرحل مع الدخان المتصاعد من سيجارة رخيصة ترافقه باستمرار .
يرسم بريشة أفكاره
لوحة عن الزمن الماضي الجميل
..ازقة الناصرية
..الوجوه المفعمة بالحب
العصافير الأليفة
تحط على أسلاك الكهرباء دون خوف
تقطع بأصواتها الهادئة
خيط الصمت المتدلي على الارصفة
النخيل الكثيف
في (بستان زامل ..حجي عبود )""
تحول الى حطب يدفأ البيوت المتداعية
حين يداهمها البرد
يرسم على سقوفها
خيطا من دخان
الشاعر يغمض عينيه بخجل
كي يطارد الأمنيات
يبحث عن احلامه الهاربة
جيوبه فارغة
الا من نقاء روحه .
الحروف التي يجيد التعامل معها
تاخذه في رحلة
للتنزه في عالم القصيدة
" مقهى مسلم ..مكان يلتقي فيه أدباء الناصرية
"" بستان حجّي عبود وبستان زامل
تحولا الى حي سكني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق