طوفان الروح..................مليكة مسعود الجزائر
...........
سنفونية زخات مطر
لوحة ترسم
على جدران مسرح المجرة
هاربة رياحها
من اعاصير شتاء هرم
نوافذ الغياب كتب على ضبابها
عزفت للارصفة المهترئة
تلك الفساتين المبتلة
الكراسي ملّت وهج الانتظار
اوكار مبعثرة بجوائز الرغبة .........
في ذلك الزقاق المشين
صوت الرقص في دوامة الموسيقى
يفيض الكاس
ترن كخلاخل القلب
يوقظ الذكريات
كانت تلتف و تدور
حرية الغجر
اكواخ عشقت الرقص
على ايقاع الشذرات
ترقص تبجيلات لك
تتطاير اوراق الماضي
تراقص قلبي المرهق
روحي تتمايل
يلومني العواذل
ينزل البرق
ادور سكين في زينة حد
هي
في صوت الاساور
اجراس الكاحل كزهرة برية
بها تتلاعب الموسمية.........
تراب تحت قدميه
يستلذ اللهو عليه
لست ارى. .
..سوى ابتسامات خائنه
هي مشاعري
اجوب حانات الليل
غجرية بشغاف تلامس العطر
مرآتك لم تتحمل
رؤية تضاريس وجهي
كلمات مغرية
استخدم الكحل بدل الموت
اعتبرتك وهجاً
بعثت الحياة بداخلي
شعري المتموج
فك ازرار الروح
سر التوهج من لونه الاسود
بلون العتمة اخفى اسرار الليل
راقصة هي الحياة
تطبع قبلة على وجهي
وشاحي ينزلق عن راسي
عنيدا كان لا يصغي
انكسرت اساوري
فكت قيود مشاعري
الحب يتوق قلبي
مليكة مسعود الجزائر
...........
سنفونية زخات مطر
لوحة ترسم
على جدران مسرح المجرة
هاربة رياحها
من اعاصير شتاء هرم
نوافذ الغياب كتب على ضبابها
عزفت للارصفة المهترئة
تلك الفساتين المبتلة
الكراسي ملّت وهج الانتظار
اوكار مبعثرة بجوائز الرغبة .........
في ذلك الزقاق المشين
صوت الرقص في دوامة الموسيقى
يفيض الكاس
ترن كخلاخل القلب
يوقظ الذكريات
كانت تلتف و تدور
حرية الغجر
اكواخ عشقت الرقص
على ايقاع الشذرات
ترقص تبجيلات لك
تتطاير اوراق الماضي
تراقص قلبي المرهق
روحي تتمايل
يلومني العواذل
ينزل البرق
ادور سكين في زينة حد
هي
في صوت الاساور
اجراس الكاحل كزهرة برية
بها تتلاعب الموسمية.........
تراب تحت قدميه
يستلذ اللهو عليه
لست ارى. .
..سوى ابتسامات خائنه
هي مشاعري
اجوب حانات الليل
غجرية بشغاف تلامس العطر
مرآتك لم تتحمل
رؤية تضاريس وجهي
كلمات مغرية
استخدم الكحل بدل الموت
اعتبرتك وهجاً
بعثت الحياة بداخلي
شعري المتموج
فك ازرار الروح
سر التوهج من لونه الاسود
بلون العتمة اخفى اسرار الليل
راقصة هي الحياة
تطبع قبلة على وجهي
وشاحي ينزلق عن راسي
عنيدا كان لا يصغي
انكسرت اساوري
فكت قيود مشاعري
الحب يتوق قلبي
مليكة مسعود الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق