اكف ..... علي السنجري
بعيون شاخصتان
أرقب تلك ألاكف !!
لتعانق أكفي ألذابلات !!
تلك ألتي لم يكــــن سواها
نقشتهـا .. بحناءُ كشمس واضحه
تلكم هيّ الاكف !!
أحتاج منكِ .. أحتاج أنَ تكونِ
علـــــى قيد حبي !!
أني زعمتُ !! لاتخذلي أياي !!
أني بالكـــــــــاد أن أكون
ألان جئتي ... لاتنظريني
وها أنتِ الان ..
جئتي من خلف ألمستحيل وأدنيتي
رنت تلك الاكف وعانقتها أكفي !!
أضمحلت عينــــــــــاي ...
وأصفر الجبـــــين
وأرتعاش بَدَ فــــي الفؤاد اللعين
كسريان الدم في الوريد
حينما عانقا في السر كفاكِ
وأحتضنا أكفي !!
وتصببتا .....
وخَرت خجلا أكفكِ ..
وقد فاق الحرير .....
أكفـــــــــكِ ..عناقيد خمــر وأباريق !!
سَخِرَو حينما كان وصفي هذا
ومن ثَم قالــــــــوا أنتَ
شر مستطـــــــــير !!!
كلا ... ولا ..... باللعـــــــــــــــــنه
لا ......... وربكـــــــم !!
أن هذا ألمجد فـــي الحب قد فَاقَ
وأنَي أكاد أن أجـــــــزم أنه فوق ألمستحيل
هذا الهـــــــوى !!
أوااااه أني أثمت .... اللعنه لي وعليّ
أثمت حينما حاولت أن أسرق فاها
وكفي في أكفها متشابكتان ,, تلهوان
أثمت حينما حاولت أن ألعق حلمتاها
أثمت حينما حاولت أن ألقط
أرنبتي أذنتيها ....
كــي أثمل من عطرها وأحتسي الخمر
من جوف أذنتيها !!
بالكاد أني لامستها
هتف قرطهـــــا اللعين ,, وأنبأها
أنه أثم
وخرت أكفي ,, وودعت اكفها
وأرتلحت ,, وأومئت
لا للوداع ,, فلنترك هذا ألى غير أنْ
أرقب تلك ألاكف !!
لتعانق أكفي ألذابلات !!
تلك ألتي لم يكــــن سواها
نقشتهـا .. بحناءُ كشمس واضحه
تلكم هيّ الاكف !!
أحتاج منكِ .. أحتاج أنَ تكونِ
علـــــى قيد حبي !!
أني زعمتُ !! لاتخذلي أياي !!
أني بالكـــــــــاد أن أكون
ألان جئتي ... لاتنظريني
وها أنتِ الان ..
جئتي من خلف ألمستحيل وأدنيتي
رنت تلك الاكف وعانقتها أكفي !!
أضمحلت عينــــــــــاي ...
وأصفر الجبـــــين
وأرتعاش بَدَ فــــي الفؤاد اللعين
كسريان الدم في الوريد
حينما عانقا في السر كفاكِ
وأحتضنا أكفي !!
وتصببتا .....
وخَرت خجلا أكفكِ ..
وقد فاق الحرير .....
أكفـــــــــكِ ..عناقيد خمــر وأباريق !!
سَخِرَو حينما كان وصفي هذا
ومن ثَم قالــــــــوا أنتَ
شر مستطـــــــــير !!!
كلا ... ولا ..... باللعـــــــــــــــــنه
لا ......... وربكـــــــم !!
أن هذا ألمجد فـــي الحب قد فَاقَ
وأنَي أكاد أن أجـــــــزم أنه فوق ألمستحيل
هذا الهـــــــوى !!
أوااااه أني أثمت .... اللعنه لي وعليّ
أثمت حينما حاولت أن أسرق فاها
وكفي في أكفها متشابكتان ,, تلهوان
أثمت حينما حاولت أن ألعق حلمتاها
أثمت حينما حاولت أن ألقط
أرنبتي أذنتيها ....
كــي أثمل من عطرها وأحتسي الخمر
من جوف أذنتيها !!
بالكاد أني لامستها
هتف قرطهـــــا اللعين ,, وأنبأها
أنه أثم
وخرت أكفي ,, وودعت اكفها
وأرتلحت ,, وأومئت
لا للوداع ,, فلنترك هذا ألى غير أنْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق