مُعَلَّقةُ العِشقِ المُهَرَّبةُ سِرّاً }
صمتاً...
فالأنوارُ المَنسيَّةُ
في زنازينِ الذكريات
شَرَعَتْ تبحثُ
عن عُتمةِ
أوراقِ أيامي
المطويَّةِ
بين حشايا
صمتِكِ...
فما جديدُ هذا الجنون..
أَم ستكتفينَ بأنتحاري؟
سأضيعُ فيك
كي اجدَ
حدودَ زماني
بعيداً عن الأثر
قريباً من الأشياء
حيث
لا ظلالَ بيضاء
يُغري السماء
بموجةِِ عرجاء
وضفافِِ غبراء
ــ أمحُ مامضى فقد بدأ
عصرُ الافتراضات ــ
وبلبلُ الجليد
سيغني
حتى تحترقَ الآفاق
(عيناكِ وحدَهما البرهان )
وما جديدُ هذا
الوعدِ..
ألأكيدِ القسوة..؟
فكلُّ شيءِِ مُقرَّرٌ
بنزوةِِ إراديَّةِ الخَلقِ
و الإِفناء
ثم..
مادها الرغبةَ المحكومةَ
باجترارِ أسرارِ التَّواري
في الجحورِ المُقَـــ / صهِِ
...........
......
وما سألَ عن نفسِهِ
سببُ الأمل
وما عرفَ قَدْرَ نفسِهِ
سببُ النكوصِ
الى ذاتِ الإجابة..
كأن لم يكُنِ الـ /تروَّ فقد...
من يرسمُ أفياءَ
أيامِ الرّاياتِ
المرفرفةِ
في عينِ هزيمتي ..؟؟
حين حان حِينُ
الحَين
بان بَينُ
البَين
في عُنفوانِ التَّوَهُّم
فما في جعبةِ
الاستفتاءات
سترسمُ مُنحنياتِ
الانكفاءاتِ
صوبَ مَعناي الوحيدِ
خلفَ السَّواترِ
الرقمية
ــ ابداً..لاتسَلْ ولاتقِفْ.. ــ
...سأسيرُ
فوقَ جراحيَ
أُفتّشُ
عن مشارفِ
فِردَوسِكِ
قريباً من
الجَّمر
بعيداً عن
الرجاء
{..أُحبُّكِ حدَّ الظُّلم..
وتَظلُميني حدَّ الحب..}
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
صمتاً...
فالأنوارُ المَنسيَّةُ
في زنازينِ الذكريات
شَرَعَتْ تبحثُ
عن عُتمةِ
أوراقِ أيامي
المطويَّةِ
بين حشايا
صمتِكِ...
فما جديدُ هذا الجنون..
أَم ستكتفينَ بأنتحاري؟
سأضيعُ فيك
كي اجدَ
حدودَ زماني
بعيداً عن الأثر
قريباً من الأشياء
حيث
لا ظلالَ بيضاء
يُغري السماء
بموجةِِ عرجاء
وضفافِِ غبراء
ــ أمحُ مامضى فقد بدأ
عصرُ الافتراضات ــ
وبلبلُ الجليد
سيغني
حتى تحترقَ الآفاق
(عيناكِ وحدَهما البرهان )
وما جديدُ هذا
الوعدِ..
ألأكيدِ القسوة..؟
فكلُّ شيءِِ مُقرَّرٌ
بنزوةِِ إراديَّةِ الخَلقِ
و الإِفناء
ثم..
مادها الرغبةَ المحكومةَ
باجترارِ أسرارِ التَّواري
في الجحورِ المُقَـــ / صهِِ
...........
......
وما سألَ عن نفسِهِ
سببُ الأمل
وما عرفَ قَدْرَ نفسِهِ
سببُ النكوصِ
الى ذاتِ الإجابة..
كأن لم يكُنِ الـ /تروَّ فقد...
من يرسمُ أفياءَ
أيامِ الرّاياتِ
المرفرفةِ
في عينِ هزيمتي ..؟؟
حين حان حِينُ
الحَين
بان بَينُ
البَين
في عُنفوانِ التَّوَهُّم
فما في جعبةِ
الاستفتاءات
سترسمُ مُنحنياتِ
الانكفاءاتِ
صوبَ مَعناي الوحيدِ
خلفَ السَّواترِ
الرقمية
ــ ابداً..لاتسَلْ ولاتقِفْ.. ــ
...سأسيرُ
فوقَ جراحيَ
أُفتّشُ
عن مشارفِ
فِردَوسِكِ
قريباً من
الجَّمر
بعيداً عن
الرجاء
{..أُحبُّكِ حدَّ الظُّلم..
وتَظلُميني حدَّ الحب..}
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق