سورية أنا
أزهرت ملامحي
عناقيداً حمراء
جرحُ الياسمين على خدي
بَكته أمطار السماء
إن جردوا أجسادنا من أوراق الحب
تهاوت الكلمات على أذان انهارنا
تسمعها حدود بلا حدود
لن أخلع خطواتي
و إن خُلعت عني المسافات
سورية أنا
خبأت عشقكِ في غابات الفينيق
في صدري وشم آلهة النور
نَقشتُ كفي بصوان قاسيون
على طُرفةِ الُهدبِ
تسابيح قرآني
و تراتيل أنجيلي
مملكة التاريخ أنا
صوتي الوحيد ينادي
يا لؤلؤة الأوطان
لا أملك إلا أسمك عنواني
سأبقى أزف نداءاتي
من سويداء المُنَى
سأنشد سورية أنا
بقلمي. خلود منذر
أزهرت ملامحي
عناقيداً حمراء
جرحُ الياسمين على خدي
بَكته أمطار السماء
إن جردوا أجسادنا من أوراق الحب
تهاوت الكلمات على أذان انهارنا
تسمعها حدود بلا حدود
لن أخلع خطواتي
و إن خُلعت عني المسافات
سورية أنا
خبأت عشقكِ في غابات الفينيق
في صدري وشم آلهة النور
نَقشتُ كفي بصوان قاسيون
على طُرفةِ الُهدبِ
تسابيح قرآني
و تراتيل أنجيلي
مملكة التاريخ أنا
صوتي الوحيد ينادي
يا لؤلؤة الأوطان
لا أملك إلا أسمك عنواني
سأبقى أزف نداءاتي
من سويداء المُنَى
سأنشد سورية أنا
بقلمي. خلود منذر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق