على شَفةِ قصيدة...
حينَ أسْهرُ
على شَفةِ قصيدة
يأتي مَجَازُكَ..
لِيُغيِّر ملامحَ الأشياء
يتوهَّجُ سَديماً
مُوَشَّحاً بالشَّفق..
على صَدرِ مَفاتِنِه
أهْوِي
سطراً قمرياًّ
يَغْرقُ في غموض الضوء...
يرْتَطِمُ بِلاَزِمَةِ النَّشيد..
وئيداً
يَفْتَرِشُ شَذاهُ
ضِفافَ الحُروفِ الجَامِحَة
يَدْخل في رَقصةٍ
صُوفِيَّةٍ
تُشْعِلُ ما سَقَطَ
منْ بَيَادِرِ الإِيقاعِ..
نوتاتٍ تُؤَنِّقُ أعْشاشَها
للسُّدُم ِالبَعيدة..
هكذاَ تَخْتَصِرُني
شَطَحاتُ مَجازِك..
رَفْرَفَةَ فِكْرَةٍ
في مَدَارِ نَجْمٍ تائِه..
أمينة غتامي/المغرب
حينَ أسْهرُ
على شَفةِ قصيدة
يأتي مَجَازُكَ..
لِيُغيِّر ملامحَ الأشياء
يتوهَّجُ سَديماً
مُوَشَّحاً بالشَّفق..
على صَدرِ مَفاتِنِه
أهْوِي
سطراً قمرياًّ
يَغْرقُ في غموض الضوء...
يرْتَطِمُ بِلاَزِمَةِ النَّشيد..
وئيداً
يَفْتَرِشُ شَذاهُ
ضِفافَ الحُروفِ الجَامِحَة
يَدْخل في رَقصةٍ
صُوفِيَّةٍ
تُشْعِلُ ما سَقَطَ
منْ بَيَادِرِ الإِيقاعِ..
نوتاتٍ تُؤَنِّقُ أعْشاشَها
للسُّدُم ِالبَعيدة..
هكذاَ تَخْتَصِرُني
شَطَحاتُ مَجازِك..
رَفْرَفَةَ فِكْرَةٍ
في مَدَارِ نَجْمٍ تائِه..
أمينة غتامي/المغرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق