زنزانتي..
مَتى ..؟
أكْشفُ عُرْيَ
زنْزانَةِ روحي .
أسيرٌ أنا لَها ولا
أعْرِفُ حالي !
ما بالُها مَسْدودَةَ
الشّبابيكِ فـي
الأُفُقِ وعجيزَتُها
فـي البُعْدِ تُطْلِقُ
عَلَيَّ الرّصاصَ
فـوْق الرّصيفِ.
طالَما شاهَدْتُها..
وأوّلَ ما رأيْتُ
مِنْها كانَ الْخال
الوَحْشِيّ والكُحْل.
ما بالُ عيسِها
تراوِدُ زُهْدي ..
تتحرّش بالجرح
وَهِيَ الشّبابيكُ ؟
ضاقَتْ بِها
الأرْضُ أمْ ضاقَتْ
بِـيَ السُّبُلُ ؟
هِيَ في كُلِّ فَجٍّ
سُبْحانَ المعْبودِ
وَشيْءٌ علَيّ ينوحُ.
تَتكاثَرُ معَ ما
بي الْمَمَرّاتِ ..
تَترَصّدُنـي شِعراً
تتربّص بِيَ ..
كحلم وتغدر بي
حَتّى عِنْدَ ..
سيقانِ النِّساءِ.
أكْشفُ عُرْيَ
زنْزانَةِ روحي .
أسيرٌ أنا لَها ولا
أعْرِفُ حالي !
ما بالُها مَسْدودَةَ
الشّبابيكِ فـي
الأُفُقِ وعجيزَتُها
فـي البُعْدِ تُطْلِقُ
عَلَيَّ الرّصاصَ
فـوْق الرّصيفِ.
طالَما شاهَدْتُها..
وأوّلَ ما رأيْتُ
مِنْها كانَ الْخال
الوَحْشِيّ والكُحْل.
ما بالُ عيسِها
تراوِدُ زُهْدي ..
تتحرّش بالجرح
وَهِيَ الشّبابيكُ ؟
ضاقَتْ بِها
الأرْضُ أمْ ضاقَتْ
بِـيَ السُّبُلُ ؟
هِيَ في كُلِّ فَجٍّ
سُبْحانَ المعْبودِ
وَشيْءٌ علَيّ ينوحُ.
تَتكاثَرُ معَ ما
بي الْمَمَرّاتِ ..
تَترَصّدُنـي شِعراً
تتربّص بِيَ ..
كحلم وتغدر بي
حَتّى عِنْدَ ..
سيقانِ النِّساءِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق