رَمَقَ
لَمْ تَدَعْ مِنْ خَفْقَاتٍ
قُلَّبِيٍّ الأ رَمَقًا
اعيش بِهِ ذِكْرَيَاتُ
اوجعها حَبًّا قَدْ خُفِقَ
وَزَادُ الْخَفْقِ اِلْمِ...
أُجْمِلَ حَيَّاتِيُّ بِذُكْرَيَاتٍ
عَاشِقًا ابْتَدَأَ الْحَبّ بِالْحُروفِ
و اكملها بِسَلْبِ الرّوحِ
وَمَا مَلَكْتِ
اطوف بَيْنَ امانيك
وَلَا اِخْجَلْ ان بَحْت
بِحُبَكٍ فِي ارجاء الْفَكَّ
اُحْبُكَ فَوْقَ الْحَبِّ حُبَّان
حَبّ َالْعُشَّاقُ الَّذِي هَامَ
وَبِالْصَّبِّ تَغْنَى وَمَا طَرَبُ
وَاِحْبِكْ حَبَّ ام لِوَلَّدَهَا
ان غَضَبَ وان اِبْتَهَجَ
يا لَيْتكَ تَعَلُّمَ اني
لَمْ اُعْشُ عَلَى دِينِ الْهَوَى
وَلَكُنَّ هَوَاكَ قَدْ جُمِعَ
الدُّنْيَا وَمَا مُلَّكُ
الِيُّكَ اتيت وَبَحَّتْ
بُسْرُ الْوَجَعِ
قَدْ قُيِّلَ عَني مَجْنُون
وَبِحَبِّهِ قَدْ وُقَّع
بقلم // بسمه السامرائي
2017/3/14
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق