🌠 صوت اشتياق 🌠
ماذا أقول ...
و قد نثرت عطري
بين شجيرات الأمل
و عبير الأشواق
ماذا أقول ...
و قد أزف الأفول
و بُحَّ صوت المقال
اعتصرَتْ الآهات
راحة البال
تاهت خريطتي
بين أنهار و جبال
لتقل ما شئت من طيب المقال
فما عادت الريح هنا تختال
تاهت قواميسه
تعجبت من حالها الأهوال
أي قضية منها تفيد الحال
توقف الگلام في ساحات العتب
حيث قصاصات رسائلي
و طيور أشواقي إليك
أخيراً.....
غَصَّ المرام
تعب صوت الانتظار
عَلَت طبول الاشتياق
ضجت
زادت احتراق
ما عاد يطفئها إلا العناق
... جميلة نيال. ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق