شاغر هذا الفضاء
وأصابعي المجلدة تختفي في سرادق مغلفة
شاغر هذا الشاعر الصعلوك
من نصوصه المبعثرة في الحانات ...كل صيف تمسك الارض قبضة
من فضائح الحرب
من قلق الطيور وهي تدنوا من المجزرة
شاغر هذا الوقت
ميتا يتسكع في مقاهي الغرباء
وحيدا كأية خطوة
لاتغادر....
مذ غادرني التاريخ وانا انزف عقما
متشبثا بتيه الغواني اللواتي ينمن من فرط التشويه
حاملا هتافات الصور المطحونة بالجدران احيانا
ومرة حين يشيح عنها بصر النقاد العابثين
وأصابعي المجلدة تختفي في سرادق مغلفة
شاغر هذا الشاعر الصعلوك
من نصوصه المبعثرة في الحانات ...كل صيف تمسك الارض قبضة
من فضائح الحرب
من قلق الطيور وهي تدنوا من المجزرة
شاغر هذا الوقت
ميتا يتسكع في مقاهي الغرباء
وحيدا كأية خطوة
لاتغادر....
مذ غادرني التاريخ وانا انزف عقما
متشبثا بتيه الغواني اللواتي ينمن من فرط التشويه
حاملا هتافات الصور المطحونة بالجدران احيانا
ومرة حين يشيح عنها بصر النقاد العابثين
لااملك الا نشوتي ومنزلي الخائف وبضعة من اماكن
ترتجف .....
ترتجف .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق