ايُّ الفناراتِ ستأوين إليها .... وعلى ظهري تنمو العروق
تحمّصينَ بذوركِ المشتهاة بإناءِ التسكّعِ ...../ وتزرعينَ شتلةً تنتظرُ أمطارَ صيفٍ بلا ملامح ../ تهرولينَ بينَ الكلماتِ تتقافزينَ عابرةً للحدود
شرنقي أعشاشَ فراشاتي بضحكةِ الأصفاد ../ أيّتها القبلةُ المرهقة على بشائرِ الفجرِ الضحوك ../ وتصيّدي أصداءَ شاعرٍ على ضفافكِ راحَ ينمو .....................
في رقّةِ متعتكِ عرّشتْ أمنيةٌ تحتَ أغصانكِ ../ حفنةٌ مِنَ الأحلامِ أسكبها بكأسِ العزلةِ تطفو ../ قدْ يُعشِبُ الشتاءُ إذا ما أستفاقتْ أنثاكِ هامسةً في كثباني
رؤياكِ تستقرأُ صفحاتَ مدني الغارقةَ بالرغباتِ .../ تجثو غيومكِ على زفيرِ همومي تقلّمُ أشجارَيَ المتثاقلة .../ تنزلقينَ قصيدةً شأنَ حلم يهربُ مِنْ محبرتي
أيُّ الفناراتِ ستأوين إليها والسماوات مطرّزة بإبرِ الظلام ..../ وسفائني معطّلة في خلجانِ المعصيّةِ تئنُّ على موجةِ الآه .../ أسيرة على رماحكِ تتساقطُ ذنوب اللعنةِ تقرضني الضلالة ... ؟
أعيذي حماقة عاهرة وجهالة تهتفُ بأوردتي ../ وهذا المدُّ والجزر على مشقّةٍ يُثقِلُ كهولة المساء ../ مبلولةٌ كلماتي تحملها فزّاعةً لا تجرأُ على الأنعتاق ................
إعصميني منْ غبارٍ يغلّفُ بئرَلوعةِ المحاجر ../ أيّتها القرنفلةُ المغطاةَ بزَبَدِ بحارِ الفؤادِ .../ أيّتها الداخلة في معاجمِ العشقِ وهسهسةِ البوح
لا تُرهقي وهدّئي إضطرابَ تواترَ تآكلِ أغصاني ../ موّهي وطمّعي إرثكِ يندلقُ على سُحنةٍ باردةٍ في كأسٍ أخير ...../ فلقدْ دنّستُ مفاتنَ أيامٍ مكتضّةٍ برذاذِ الشفاه ....
كلّما أدنو تنحني المسافات وعلى ظهري تنمو العروق .../ تتدلّى منْ هناكَ بينَ الوهادِ مخالبٌ تُطمئنُ مخاوفي ..../ بأنّني غريبٌ ومتاهتي تتحلّقُ حولي تُعبّئني في صمتٍ طويل .................
شرنقي أعشاشَ فراشاتي بضحكةِ الأصفاد ../ أيّتها القبلةُ المرهقة على بشائرِ الفجرِ الضحوك ../ وتصيّدي أصداءَ شاعرٍ على ضفافكِ راحَ ينمو .....................
في رقّةِ متعتكِ عرّشتْ أمنيةٌ تحتَ أغصانكِ ../ حفنةٌ مِنَ الأحلامِ أسكبها بكأسِ العزلةِ تطفو ../ قدْ يُعشِبُ الشتاءُ إذا ما أستفاقتْ أنثاكِ هامسةً في كثباني
رؤياكِ تستقرأُ صفحاتَ مدني الغارقةَ بالرغباتِ .../ تجثو غيومكِ على زفيرِ همومي تقلّمُ أشجارَيَ المتثاقلة .../ تنزلقينَ قصيدةً شأنَ حلم يهربُ مِنْ محبرتي
أيُّ الفناراتِ ستأوين إليها والسماوات مطرّزة بإبرِ الظلام ..../ وسفائني معطّلة في خلجانِ المعصيّةِ تئنُّ على موجةِ الآه .../ أسيرة على رماحكِ تتساقطُ ذنوب اللعنةِ تقرضني الضلالة ... ؟
أعيذي حماقة عاهرة وجهالة تهتفُ بأوردتي ../ وهذا المدُّ والجزر على مشقّةٍ يُثقِلُ كهولة المساء ../ مبلولةٌ كلماتي تحملها فزّاعةً لا تجرأُ على الأنعتاق ................
إعصميني منْ غبارٍ يغلّفُ بئرَلوعةِ المحاجر ../ أيّتها القرنفلةُ المغطاةَ بزَبَدِ بحارِ الفؤادِ .../ أيّتها الداخلة في معاجمِ العشقِ وهسهسةِ البوح
لا تُرهقي وهدّئي إضطرابَ تواترَ تآكلِ أغصاني ../ موّهي وطمّعي إرثكِ يندلقُ على سُحنةٍ باردةٍ في كأسٍ أخير ...../ فلقدْ دنّستُ مفاتنَ أيامٍ مكتضّةٍ برذاذِ الشفاه ....
كلّما أدنو تنحني المسافات وعلى ظهري تنمو العروق .../ تتدلّى منْ هناكَ بينَ الوهادِ مخالبٌ تُطمئنُ مخاوفي ..../ بأنّني غريبٌ ومتاهتي تتحلّقُ حولي تُعبّئني في صمتٍ طويل .................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق