وحدها أحلام اليتامى ، تسيقظ مرعوبة ، من رطوبة وسادة عارية
لا حذاء على مقاس خطواتي
ولم يبق غيري سندريلا
وأنا دوما" أنتظر بزوغه الأميري بين رسائلي المتعبة
أخشى أن يتلبسني الحلم مستيقظة
أخشى على أحلام مواسم الكرز البري
متى تنتهي حكاية الخوف والشكوى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق