قصيدتي التي عارضتُ بها قصيدة الشاعر الكبير أنور خليل حيثُ يقول
قـد كدتُ أيأس من وصالِـك
وأذيـب عمـري في سـؤالِـك
وقد نظمتُ قصيدتي بلامٍ مفتوحة إحتراماً وإجلالاً مني للشاعـر
وإليكم أبيات من قصيدتي التي أرجو أن تنـالَ رضاكم
نـاغـيـتُ صـمـتَـكَ وانـعـزالَـكْ
يـا قـرةَ الـعـيـنـيـنِ مـالَـكْ
أضـنـيـتَ كُـلَّ جـوارحــي
وجـوانـحـي تـرجـو وصـالَـكْ
أمـضـيـتُ عُـمــراً كــامــلاً
يـا مُـنـيـتـي أرنـو هــلالَـكْ
لـكـنـمـا الأيـامُ لا تـرضـى
أرى يــومـاً خَـيــالَـكْ
أفــلا تَـحــنُّ فـخـافـقــي
مـا انـفـكَّ مُـقـتـفـياً جَـلالَـك
عَـرّج عـلـى روحـي الـتـي
رَغِـبـتْ حـرامَــكَ أو حـلالَكْ
إذ أنــتَ وحــدكَ بـالـحـشــا
والـكـلُّ مُـنـهــزمٌ قِـبـالَــك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق