نعتلي الركن القديم
ورعشة تعترينا..
نحاور امتداد السراب
وذقني يصور لهاث وجودك
كرصيف أحلامي
يماهي سواد الغيوم
تفجري أيتها الزجاجة
المأمورة.. بدهشتي
واشتعلي..
كما سبق... لنا انعطاف
هذا المدى مطرز..بالاينتمي
لا زمن يصنع اتجاه..؟
الشاطيء تالف..
وملتحم بشدة في رؤى النوارس
حماقتي وصاياها شيء جديد يقصنا
يشب في منتهى أماني البطر!!
سمي ماشئت أنقاضي.. زيادة أو نقصان
واكثر من تقاريرك.. توكل على الأتباع
كاملة الخطأ بوصلتي..؟
مراياي استدارت
سأنجو من سهري
............. محمد عبيد الواسطي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق