فيليب سيمور
هلوسات قلمأدركتُ إنني مثل الخروف الذي توعدوه بالذبحِ وهو لا يعلم بأي وقـــــــت !! ربما في يوم عيد الأضحى ؟
أو في أحدى ليالي الطقوس الدينية ؟
أو يمكن أن أذبح كتقديمي وجبة لزائرٍ ما؟
ومن كثر التفكير بهذا الأمر ..
مرضت ..
ساعتها تسارع الجميع بجلبِ السكين !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق