الأربعاء، 24 سبتمبر 2014

فيليب سيمور


هلوسات قلم
أدركتُ إنني مثل الخروف 
الذي توعدوه بالذبحِ 
وهو لا يعلم بأي وقـــــــت !! 
ربما في يوم عيد الأضحى ؟ 
أو في أحدى ليالي الطقوس الدينية ؟
أو يمكن أن أذبح كتقديمي وجبة لزائرٍ ما؟
ومن كثر التفكير بهذا الأمر ..
مرضت ..
ساعتها تسارع الجميع بجلبِ السكين !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق