أُحاور الصمت…
فيك
أنا التي…
أحببت
رجلاً وهميا
ً
مُكبلاً… بالسلاسل
ً
مُكبلاً… بالسلاسل
يخشى الحرية
يعشق
لحظات الهروب
أيّها المهزوم
لم تعد تجرؤ
مكالمتي
تخشى صوتي
يرهقك حرفي
سكونك…
أفضل صدقا
ً
منك
ً
منك
لم أعد
امتلك الأجوبة
لأسئلتي فيك
بل….
لم تعد
تهزني
رنّات هاتفي
ليلى طه……
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق