عبثاً
أحاول ُ تهدئةَ خطوط الذاكرة
فالكلماتُ فيها
تتراقصُ أمامَ مُخيّلتي
قواميسَ خيباتٍ؛وردةً حمراءَ منسيّةً
و حقيبةً فرّغتُها من نفيسِ نبضي
الذي هدرتُهُ على عتباتِ السّذاجة
حدّ الصدق في زمن النفاق
+++++++++++
عبثاً
تقتحمني تلك المعاني القاسية
لحروفٍ
لم تُحسن تهجئَتُها دوواوين الحقيقة
++++
كلُّ شيئٍ عبث
حيث فوضى الروحُ ترتع حانيةً
على أطرافِ اصابع الوجدان
لترتبَّ وهماً في طيّ الهذيان
++++++
و أقرأُ ....أقرأُ بنهمٍ
متناسيةً
أنَّ كلَّ رمادٍ من نيرانِ البحثِ
سيطويهِ النسيان
++++++
أقرأُ
عن قصصٍ لإنسانٍ سيّان
إن عاشَ نبراساً
أو ماتَ بين الأحضان
قصصاً من نسج عنكبوتٍ
تشبهُ حلمنا بالسّلام
أحاول ُ تهدئةَ خطوط الذاكرة
فالكلماتُ فيها
تتراقصُ أمامَ مُخيّلتي
قواميسَ خيباتٍ؛وردةً حمراءَ منسيّةً
و حقيبةً فرّغتُها من نفيسِ نبضي
الذي هدرتُهُ على عتباتِ السّذاجة
حدّ الصدق في زمن النفاق
+++++++++++
عبثاً
تقتحمني تلك المعاني القاسية
لحروفٍ
لم تُحسن تهجئَتُها دوواوين الحقيقة
++++
كلُّ شيئٍ عبث
حيث فوضى الروحُ ترتع حانيةً
على أطرافِ اصابع الوجدان
لترتبَّ وهماً في طيّ الهذيان
++++++
و أقرأُ ....أقرأُ بنهمٍ
متناسيةً
أنَّ كلَّ رمادٍ من نيرانِ البحثِ
سيطويهِ النسيان
++++++
أقرأُ
عن قصصٍ لإنسانٍ سيّان
إن عاشَ نبراساً
أو ماتَ بين الأحضان
قصصاً من نسج عنكبوتٍ
تشبهُ حلمنا بالسّلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق