حينَ أقرأُ فاتحةَ الكتاب أعلمُ
أنَ الله شاء
أن تدخُلَ كُنه
اللا معلوم
بإسم الله
ف لِاسمكْ فلسفةُ خاصه
تبدأُ ب - - - -
لا أعرف أجمل
من اسمك
لأجله خُلقَ الكون
تعرّى الحرف فكانَ
سماء
وكانَ لِحاءَ
كلِماتي
فكيفَ لا أعشقُ رجلاً
اختصر الحرفَ ب ميم وحاء
وكانَ فوضى
عارمةٌ
وكانَ أكبر
معضلةٌ
اشتقّ الوصفَ مِنَ
الموصوف
فاقَ الحرفَ
والمعهود
سبحآن الله سبحآن الله
مرفت مسعود '
وطائر الفينيق صديقي....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق