ينطفئ نجمي ..
وقلبي يشتعل..
اقداح الهوى نضبت..
اسال الظمأن
عما برويه..؟
غديرا قريبا..
وانا العطشان
لبعيد في المقل..
حدثت نفسي..
وفاوضت وجعي..
وصلت ﻻخر اﻻفق
كمن يقتفي طفل..
فهل لي من ربيع
يضيء تقاويمي..
وينثر زهره
على مفترق
تيه ازمنتي..
سهما يشير
ان امضي..
من هنا درب اﻻمل..
""""""""""""""""""""""""""
محمد المحزون/العراق
11/4/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق