الثلاثاء، 20 يونيو 2017

الموسيقى بوصفها بعدا/ مقال ولوخة / للتشكيلية مروى الحايك / العراق ,,,

الموسيقى بوصفها بعدا
كما من الصعب ولكن ليس من المستحيل
 تعريف النحت بعيدا عن أبعاده الثلاثية فإن الرسم منذ كونته عناصره التقليدية لم يغادر السطح. بالمعنى المبكر لتحديد المصطلحات لكن هذا وحده سيمهد للذهاب أبعد من المرئيات ابعد من المرئيات السطوح والأبعاد بالانتقال من التعبير المحض نحو مكوناته الجماليه ومايخفيه من مشفرات تعمل وفق الأنظمة التي هي قيد الاكتشاف او التي ستبقى نائيةومخباةفي مداها المجهول
فإذا كان النحت مع الفخار يماثل المكان بوصفه تراكم ازمنه فإن الرسم عند رسامي المغارات لم يهمل المجال الزمني الحركي الصوتي كأحد عناصر بناء النص ونسجه الشبيه بالفن والفني بعد ذلك فالزمن بحد ذاته سيمثل هاجسها بتأمل المرئيات....
من أعمالي النحتيه
الفنانه تشكيليه
 مروه الحائك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق