حُبُّ الفِلَسطينيّ لِزيتونهِ عظيمٌ كالْموتِ مُخيفٌ كجهنَّم
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
لِمَ المِفْتاحُ يا أمّي ؟!
فلا بابٌ لـِمِفْتاحِكْ
~
هِيَ الأحْزانُ تَكْلِمُنا
فَيَفْغرُ فـاهُ أتْراحِكْ
~
يُلَجْلِجُ صوْتُكِ المذبوحُ
يُسْكبُ دمْعُ أقْداحِكْ
~
جَسَسْتُ دموعَكِ الحرَّى
تُنيرُ فَتيلَ مِصْباحِكْ
~
طويْتِ الجُرْح تحْتَ الرَّدْمِ
عادَ بياضُ أقْراحِك
~
أيا زيتونَ سَفْحتِنا
سَتُشْرِقُ شمسُ أفْراحك
ــــــــــــــــــــــــــــــ
مها
فلا بابٌ لـِمِفْتاحِكْ
~
هِيَ الأحْزانُ تَكْلِمُنا
فَيَفْغرُ فـاهُ أتْراحِكْ
~
يُلَجْلِجُ صوْتُكِ المذبوحُ
يُسْكبُ دمْعُ أقْداحِكْ
~
جَسَسْتُ دموعَكِ الحرَّى
تُنيرُ فَتيلَ مِصْباحِكْ
~
طويْتِ الجُرْح تحْتَ الرَّدْمِ
عادَ بياضُ أقْراحِك
~
أيا زيتونَ سَفْحتِنا
سَتُشْرِقُ شمسُ أفْراحك
ــــــــــــــــــــــــــــــ
مها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق