تصاويركِ ... تستحمُّ عاريةً وراءَ ستائرَ مخمليّة
أيّتها الصفصافةُ العائدة مِنْ بعدِ الهزيمةِ ..../ والمتشابكةُ أغصانها تحتضنُ خوفاً متعفناً على أبوابِ ينابيعها المكسورةِ ...../ والمتناسلة في ركامِ الماضي فوقَ منصّاتِ الشِعر ..../ زنادكِ المعتوهَ لا يصيب سوى تصاويركِ على جدارِ الخديعةِ ....
(( مقطع من نصّ مفتوح ))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق