....وداعاً للصمت....
أعلنها صرخة
عَلت على شفاهه
تجلّت الشمس في عينيه
فكانت أغنية ...تتسع لخطى أقدامنا
ماألذ ذاك الصمت...حين يقتحم نوافذي
ويتسلل خلسة لمساحة ليلي الطويل
قنديل نهار....
لنوّدع الصمت...إن شئت
نطوي تلك الصفحات
نزرع الفرح
وفصول الكلمات على أعتاب السفر
لا أعلم ...هل سأعود وأقلّب أوراقي العتيقة
أم أسابق ساعات الفجر
التي استباحت ميلادي من جديد
ليلى طه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق