مؤسسة فنون الثقافية
صحيفة فنون الثقافية
============
حين بنفك النبض عن الصدى
-----------------------------------
أسكن إلى دفتري الليلي ، أثبت تاريخ يومي ،
يرقص شلال الأغاني المنهمر من عينيك ، إلىّ...
أنت لازلت بدمي حقلا" من الزنابق
وسنديانة الدار
وقصائد المنى وكل الأشعار
------------
إلها" يوناني التسابيح أنت
وترنيمة عمر ، بروحي تنشد وتقامر
هي حروف البوح منك ،
ومنك كفني المتعب .....
هات منجلك ، أحصدني ، من زمني الوثني
بمعابد الحب
------------
عن شوقي، كاهنة العشق ترتل لك وتغني
كل الحرائق التي لامستها، اشتعلت من أنفاسي
أناملك عشرة خناجر تلهو بجرحي
-----------
خذني من خطيئتي وإثمي
كل هذا النور هاربا" من شمسي
انتشلني من ندمي
أحرقني خوفي ،
من شرد الرؤى ،
هو المستحيل أنت ؟
أم المستحيل أنا ؟
--------------
هي ثوان الرعب تمتد على جسد ليلي ،
من رمى القلوب البريئه ، من نافذة الحقيقة ،
من علمك التجني ؟
هي الكأس الأرملة ، تغفو على الطاولة ، وتبكي
وحيدة ..
كموجة هاربة من زبد موجي
--------------
متى تقرأ صمتي ؟
متى تسمع زلازل رعدي ؟
متى تنزل عن كاهلي سهدي ؟
متى تنفض غبار الحنين عن عيني ؟
----------------
أتظن بشتائك البارد، تستطيع محو ظلي عن الأرائك !!
عن المرايا ؟
عن الحكاية ؟
عن الشمس الغاربة ؟
--------------
ألوذ من صقيعك ، بنجمة صبحي ،
وأرسم شمسا"
وإلها" ورديا"
وأتدفأ وأبكي !!
قدري أن أعشق بؤسي !!
إن كنت أدري
أو لا أدري
=======================================
صحيفة فنون الثقافية
============
حين بنفك النبض عن الصدى
-----------------------------------
أسكن إلى دفتري الليلي ، أثبت تاريخ يومي ،
يرقص شلال الأغاني المنهمر من عينيك ، إلىّ...
أنت لازلت بدمي حقلا" من الزنابق
وسنديانة الدار
وقصائد المنى وكل الأشعار
------------
إلها" يوناني التسابيح أنت
وترنيمة عمر ، بروحي تنشد وتقامر
هي حروف البوح منك ،
ومنك كفني المتعب .....
هات منجلك ، أحصدني ، من زمني الوثني
بمعابد الحب
------------
عن شوقي، كاهنة العشق ترتل لك وتغني
كل الحرائق التي لامستها، اشتعلت من أنفاسي
أناملك عشرة خناجر تلهو بجرحي
-----------
خذني من خطيئتي وإثمي
كل هذا النور هاربا" من شمسي
انتشلني من ندمي
أحرقني خوفي ،
من شرد الرؤى ،
هو المستحيل أنت ؟
أم المستحيل أنا ؟
--------------
هي ثوان الرعب تمتد على جسد ليلي ،
من رمى القلوب البريئه ، من نافذة الحقيقة ،
من علمك التجني ؟
هي الكأس الأرملة ، تغفو على الطاولة ، وتبكي
وحيدة ..
كموجة هاربة من زبد موجي
--------------
متى تقرأ صمتي ؟
متى تسمع زلازل رعدي ؟
متى تنزل عن كاهلي سهدي ؟
متى تنفض غبار الحنين عن عيني ؟
----------------
أتظن بشتائك البارد، تستطيع محو ظلي عن الأرائك !!
عن المرايا ؟
عن الحكاية ؟
عن الشمس الغاربة ؟
--------------
ألوذ من صقيعك ، بنجمة صبحي ،
وأرسم شمسا"
وإلها" ورديا"
وأتدفأ وأبكي !!
قدري أن أعشق بؤسي !!
إن كنت أدري
أو لا أدري
=======================================
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق