مؤسسة فنون الثقافية :
صحيفة فنون الثقافية :
صحيفة فنون الثقافية :
حكايتي مع فنون
كنت من عام ونصف ليس لي إلا كنيستي والكتاب المقدس هو ملجأي لكن مخالب الحرب مزقت طمأنينتي ومنعتني أن أستمر في الذهاب للكنيسة بشكل يومي وتقديم الخدمات وأكتفيت بيوم الأحد فقط نذهب رغم المخاطر المختبئة خلف كل زاوية وحي هناك......... وأسرنا في بيوتنا نصلي ونتعبد وبعد فترة دخل ضيف جديد حياتنا هو النت لنطلع من خلاله على مايحدث خارج منزلنا وهنا فتحت صفحة لي وبدأت أكتب خواطري وقصصي لنخفف من سحالي الوقت القاتلة ...... بعدها طلبت الدخول لصحيفة فنون وقد وكان يديرها السيد وهاب بحكمة ومحبه ويهتم بالجميع وكان يغرد وحيدا ً بعدها بمرتين من الدخول للصحيفة طلب مني أن أشاركه مسيرة بناء فنون ودخلت في أول الشهر السابع من عام 2014 وللآن أرى فنون تزداد تطورا ً وبهاء ً صارهناك مؤسسة على الأرض وأيضاً فرع آخر للصحيفة اسمها( مؤسسة فنون الثقافية العربية ) وقدانضم بعدي للصحيفة الأخت الغالية ليلى طه وحديثاً فيروز مخول وجانيت لطوف وإسراء خليل وكلهن ساهمن في بناء فنون وهي كشجرة السنديان تزداد رسوخاً في الأرض وجمالاً وبهاءً ربي يبارك هذا الصرح ويرفع من شأنه وشأن مؤسسه وهاب السيد الذي لولا وجوده وتميزه لما وصلت فنون على ما هي عليه من جمال وإبداع وتقدم ............ باقة ورد للسيد وهاب ولهيئة التحرير وللإخوة الفرسان المبدعون
كنت من عام ونصف ليس لي إلا كنيستي والكتاب المقدس هو ملجأي لكن مخالب الحرب مزقت طمأنينتي ومنعتني أن أستمر في الذهاب للكنيسة بشكل يومي وتقديم الخدمات وأكتفيت بيوم الأحد فقط نذهب رغم المخاطر المختبئة خلف كل زاوية وحي هناك......... وأسرنا في بيوتنا نصلي ونتعبد وبعد فترة دخل ضيف جديد حياتنا هو النت لنطلع من خلاله على مايحدث خارج منزلنا وهنا فتحت صفحة لي وبدأت أكتب خواطري وقصصي لنخفف من سحالي الوقت القاتلة ...... بعدها طلبت الدخول لصحيفة فنون وقد وكان يديرها السيد وهاب بحكمة ومحبه ويهتم بالجميع وكان يغرد وحيدا ً بعدها بمرتين من الدخول للصحيفة طلب مني أن أشاركه مسيرة بناء فنون ودخلت في أول الشهر السابع من عام 2014 وللآن أرى فنون تزداد تطورا ً وبهاء ً صارهناك مؤسسة على الأرض وأيضاً فرع آخر للصحيفة اسمها( مؤسسة فنون الثقافية العربية ) وقدانضم بعدي للصحيفة الأخت الغالية ليلى طه وحديثاً فيروز مخول وجانيت لطوف وإسراء خليل وكلهن ساهمن في بناء فنون وهي كشجرة السنديان تزداد رسوخاً في الأرض وجمالاً وبهاءً ربي يبارك هذا الصرح ويرفع من شأنه وشأن مؤسسه وهاب السيد الذي لولا وجوده وتميزه لما وصلت فنون على ما هي عليه من جمال وإبداع وتقدم ............ باقة ورد للسيد وهاب ولهيئة التحرير وللإخوة الفرسان المبدعون
بقلمي : لميس العفيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق