و رُحْتُ أمْتهنُ العشق بعدك
و أجُوبُ مُدن العشاق
فما لقيتُ
وجها يُشْبهُك
أتُراك عند الرحيل
حملْتِ أسلحتي و أدْرُعي
و كل خرائطي
و عطرك الأزلي
و سلبْتِ اللغة من حُنْجُرتي
فتُهْتُ عن غايتي
فالخطاب ركام ثلج
و كل التفاتة
عصيان عبثي
و قدمايا تحن عمدا
إلى دروب الأمس
و الأمس مفقود
على خارطة الزمن
قد أنْكرْتُ ملامحي
و أنْكرتْني ملاحمي
فصار العود إلى دفاتري
ليس بأحْمدِ
و أجُوبُ مُدن العشاق
فما لقيتُ
وجها يُشْبهُك
أتُراك عند الرحيل
حملْتِ أسلحتي و أدْرُعي
و كل خرائطي
و عطرك الأزلي
و سلبْتِ اللغة من حُنْجُرتي
فتُهْتُ عن غايتي
فالخطاب ركام ثلج
و كل التفاتة
عصيان عبثي
و قدمايا تحن عمدا
إلى دروب الأمس
و الأمس مفقود
على خارطة الزمن
قد أنْكرْتُ ملامحي
و أنْكرتْني ملاحمي
فصار العود إلى دفاتري
ليس بأحْمدِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق