قصيدة قديمة
الوردة اليتيمة والتي تفتحت للتو على ضفاف النهر
المغمور بشقائنا الصبياني ..اوقدت لها شمعة بيضاء
-جميع الشموع ضوئها متشابه- وصديقي الصعلوك
ينام بغرفة في ساحة متهورة بالسكارى في الباب الشرقي
ينصحني دائما ان لااطل على النهر وحيدا خوفا من جنية
تقفز دائما لتخنق الذين يرون العالم بشكل مختلف
صديقي الاعور هذا يملك نظارة شرسة ونبيلة تخفي العيوب وكما الاناشيد في بغداد تتعطل في اتون المطر..يتمنطق حامل وجودنا- اقصد الحرية والشعر- بمنطقة مكتظة بالخضرة
والكذب العالي الوتيرة ...يشفق جاري عليه كثيرا لان – الحقائق تنام باكواخ البسطاء دائما-
بين النادي والشارع خطوات متمردة تميل – ربما لان الجاذبية تشعر احيانا بالاحباط-
كان وجهك مثيرا للشكوك ..مرتابا لانه يفقد بريقه
عندما يتهجأ كل يوم وجها اخرا
يضيع طامحا بالهدوء
فتفضحه ندوب القصيدة
- الخوف ردهة للتأوه-
مزدانة بالتساؤل ..
ماخطب ليل بغداد تتوارثة الغفلة
يترنح بالشرطة والمحال المقفلة
وهمس الرصاص ونبؤة الصفير؟
- الذي يمرح في شوارعها دائما حظر التجوال
ونباح كلاب جائعة -
الوردة اليتيمة والتي تفتحت للتو على ضفاف النهر
المغمور بشقائنا الصبياني ..اوقدت لها شمعة بيضاء
-جميع الشموع ضوئها متشابه- وصديقي الصعلوك
ينام بغرفة في ساحة متهورة بالسكارى في الباب الشرقي
ينصحني دائما ان لااطل على النهر وحيدا خوفا من جنية
تقفز دائما لتخنق الذين يرون العالم بشكل مختلف
صديقي الاعور هذا يملك نظارة شرسة ونبيلة تخفي العيوب وكما الاناشيد في بغداد تتعطل في اتون المطر..يتمنطق حامل وجودنا- اقصد الحرية والشعر- بمنطقة مكتظة بالخضرة
والكذب العالي الوتيرة ...يشفق جاري عليه كثيرا لان – الحقائق تنام باكواخ البسطاء دائما-
بين النادي والشارع خطوات متمردة تميل – ربما لان الجاذبية تشعر احيانا بالاحباط-
كان وجهك مثيرا للشكوك ..مرتابا لانه يفقد بريقه
عندما يتهجأ كل يوم وجها اخرا
يضيع طامحا بالهدوء
فتفضحه ندوب القصيدة
- الخوف ردهة للتأوه-
مزدانة بالتساؤل ..
ماخطب ليل بغداد تتوارثة الغفلة
يترنح بالشرطة والمحال المقفلة
وهمس الرصاص ونبؤة الصفير؟
- الذي يمرح في شوارعها دائما حظر التجوال
ونباح كلاب جائعة -
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق