طوفــــان
عندكم روحي
وكل العتاب
وصمت مازال يطوقني
كقيد قديم..
ترك أوشامه
على معصمَي
فصار..
تواريخ حزينة
أنا المتشبث
بحلم عتيق
أن أكون
كما البحار
يثوربعضي
على بعضي
وأعاند الريح التي
شاكستني..
وأغرقت فيا
كل فرحي
أو ..كطوفان نوح
الا أنني
وبكل بساطة
لم اجد جبلا يعصمني
فاخترت ..
وبمحض أرادتي
أن أكون حلما يراود
عيون الناجين
لضفة أخرى...؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق